
ناظورسيتي: متابعة
أثار مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في طنجة موجة من الجدل، بعدما أظهر حارس أمن خاص بملامح آسيوية وهو يطرد شخصا من داخل مصنع في منطقة الكوارت.
وفي تعليق له على الفيديو، قال الشخص الذي تم طرده إنه تعرض للاعتداء من قبل "الصينيين"، مؤكدا أنه يطالب بحقوقه التي تم المساس بها. هذا التعليق أثار العديد من التساؤلات حول الحادثة، وسط أنباء عن تعرض العمال داخل المصنع لأساليب سوء المعاملة والتمييز العنصري من قبل مسؤولي الشركة الصينية.
أثار مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في طنجة موجة من الجدل، بعدما أظهر حارس أمن خاص بملامح آسيوية وهو يطرد شخصا من داخل مصنع في منطقة الكوارت.
وفي تعليق له على الفيديو، قال الشخص الذي تم طرده إنه تعرض للاعتداء من قبل "الصينيين"، مؤكدا أنه يطالب بحقوقه التي تم المساس بها. هذا التعليق أثار العديد من التساؤلات حول الحادثة، وسط أنباء عن تعرض العمال داخل المصنع لأساليب سوء المعاملة والتمييز العنصري من قبل مسؤولي الشركة الصينية.
وفقا لمصادر محلية، فقد تم تحديد المصنع على أنه تابع لشركة صينية تعمل في المنطقة منذ فترة طويلة، إلا أن تفاصيل الواقعة لا تزال غامضة، ويشوبها الكثير من التضارب في المعلومات حول أسباب الاعتداء، وحقيقة ما حدث في ذلك الموقف.
وتداولت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أن العمال المحليين والباحثين عن العمل داخل هذا المصنع يعانون من سوء المعاملة والتفرقة من قبل بعض المسؤولين الصينيين العاملين في الشركة، مما يزيد من تعقيد الصورة.
وفيما يتعلق برد فعل الشركة الصينية، لم تصدر أي بيان رسمي أو تعليق على الواقعة حتى الآن، وهو ما يزيد من الغموض المحيط بالحادثة، ويثير شكوكا حول مصداقية الروايات المتداولة.
وتداولت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أن العمال المحليين والباحثين عن العمل داخل هذا المصنع يعانون من سوء المعاملة والتفرقة من قبل بعض المسؤولين الصينيين العاملين في الشركة، مما يزيد من تعقيد الصورة.
وفيما يتعلق برد فعل الشركة الصينية، لم تصدر أي بيان رسمي أو تعليق على الواقعة حتى الآن، وهو ما يزيد من الغموض المحيط بالحادثة، ويثير شكوكا حول مصداقية الروايات المتداولة.