ناظورسيتي: متابعة
أثار فرار أحد السجناء من محكمة الاستئناف بكلميم يوم الخميس الماضي حالة من الاستنفار والتوتر في أوساط السلطات المحلية والأمنية. كان السجين، الذي كان قيد الاحتجاز احتياطيا، موجودا في المحكمة لحضور جلسة محاكمته بتهم الضرب والجرح والسرقة تحت التهديد.
وفقا للمعلومات التي أوردتها مصادر محلية، فإن السجين المحتجز احتياطيا استغل الفرصة وتمكن من الهروب أثناء نقله من السجن إلى المحكمة.
وقفز المعني بالأمر من سيارة الدرك الملكي أثناء نزول السجناء داخل محكمة الاستئناف بكلميم، حيث تخطى الحائط الخلفي للمحكمة وفر إلى "حي القدس".
أثار فرار أحد السجناء من محكمة الاستئناف بكلميم يوم الخميس الماضي حالة من الاستنفار والتوتر في أوساط السلطات المحلية والأمنية. كان السجين، الذي كان قيد الاحتجاز احتياطيا، موجودا في المحكمة لحضور جلسة محاكمته بتهم الضرب والجرح والسرقة تحت التهديد.
وفقا للمعلومات التي أوردتها مصادر محلية، فإن السجين المحتجز احتياطيا استغل الفرصة وتمكن من الهروب أثناء نقله من السجن إلى المحكمة.
وقفز المعني بالأمر من سيارة الدرك الملكي أثناء نزول السجناء داخل محكمة الاستئناف بكلميم، حيث تخطى الحائط الخلفي للمحكمة وفر إلى "حي القدس".
أثارت عملية الهروب حالة من الارتباك في صفوف القوات الأمنية المكلفة بحراسة السجناء، وأدت إلى حالة من الفزع داخل المحكمة. قامت الأجهزة الأمنية بتطويق "حي القدس" في محاولة للقبض على الهارب، إلا أن البحث لم يسفر عن نتائج إيجابية حتى الآن.
تثير السلطات المحلية والأمنية تساؤلات حول الظروف التي أدت إلى نجاح المتهم في الهروب، خاصة أنه كان مقيد اليدين. تتواصل التحقيقات مع عناصر الدرك الملكي المكلفة بمراقبة وحراسة السجناء لتحديد المسؤوليات وفهم ملابسات الحادثة.
تعتبر هذه الواقعة بمثابة إنذار خطير، حيث تكشف عن ثغرات في إجراءات الأمان المتخذة لنقل السجناء. وتعتبر محاكم الاستئناف من الأماكن الحساسة التي تتطلب اتخاذ إجراءات أمنية صارمة لضمان سلامة الموظفين والمواطنين.
وبناء على ذلك، يعتبر فرار السجين من محكمة الاستئناف تهديدا مباشرا للأمن العام ويستدعي تدابير عاجلة لتعزيز الأمان في هذه الأماكن الحيوية.
تثير السلطات المحلية والأمنية تساؤلات حول الظروف التي أدت إلى نجاح المتهم في الهروب، خاصة أنه كان مقيد اليدين. تتواصل التحقيقات مع عناصر الدرك الملكي المكلفة بمراقبة وحراسة السجناء لتحديد المسؤوليات وفهم ملابسات الحادثة.
تعتبر هذه الواقعة بمثابة إنذار خطير، حيث تكشف عن ثغرات في إجراءات الأمان المتخذة لنقل السجناء. وتعتبر محاكم الاستئناف من الأماكن الحساسة التي تتطلب اتخاذ إجراءات أمنية صارمة لضمان سلامة الموظفين والمواطنين.
وبناء على ذلك، يعتبر فرار السجين من محكمة الاستئناف تهديدا مباشرا للأمن العام ويستدعي تدابير عاجلة لتعزيز الأمان في هذه الأماكن الحيوية.