
بدر . أ
من تداعيات رفع حالة التأهب والإنزال الأمني إلى أقصى المستويات وسط العاصمة البلجيكية بروكسيل بعد الأحداث الإرهابية التي شهدتها فرنسا مؤخراً، التسبّب في حالة ركود غير معهودة في المجال التجاري الذي تمتهنه فئة واسعة من أبناء الجالية المغربية وضمنهم العديد من الناظوريين.
حيث يشتكي هؤلاء من الشلل شبه التام الذي أصاب كل القطاعات الحيوية والمرافق العمومية نتيجة عدم ذهاب غالبية الموظفين إلى مقرات عملهم والإستعاضة عنها بالعمل داخل محل سكناهم، ما أثار نوعا من الإستياء لدى التجار من جراء حالة الطوارئ المستمرة إلى أجل قد يطول وهو الشيء الذي يلحق بهم خسائر مادية.
من تداعيات رفع حالة التأهب والإنزال الأمني إلى أقصى المستويات وسط العاصمة البلجيكية بروكسيل بعد الأحداث الإرهابية التي شهدتها فرنسا مؤخراً، التسبّب في حالة ركود غير معهودة في المجال التجاري الذي تمتهنه فئة واسعة من أبناء الجالية المغربية وضمنهم العديد من الناظوريين.
حيث يشتكي هؤلاء من الشلل شبه التام الذي أصاب كل القطاعات الحيوية والمرافق العمومية نتيجة عدم ذهاب غالبية الموظفين إلى مقرات عملهم والإستعاضة عنها بالعمل داخل محل سكناهم، ما أثار نوعا من الإستياء لدى التجار من جراء حالة الطوارئ المستمرة إلى أجل قد يطول وهو الشيء الذي يلحق بهم خسائر مادية.