ناظورسيتي
في تعليقه على الاحداث التي وقعت أمس بمدينة الحسيمة ، قال عبد العالي حامي الدين القيادي بحزب العدالة والتنمية “العالم يشهد على سلمية الاحتجاج في الريف الذي نجح في كسب التعاطف من طرف حاضنة شعبية واسعة لا تخطئها عين المراقب الموضوعي”.
وأضاف حامي الدين “والعالم يشهد أن بطش المقاربة الأمنية التي ترفض الاعتراف بحق التظاهر السلمي، لم تزد المحتجين إلا إصرارا على رفع صوت الاحتجاج والمطالبة بتحقيق المطالب الاجتماعية والاقتصادية وإطلاق معتقلي الحراك ولو بالطنطنة الليلية..“، موضحا “ينبغي الاعتراف بفشل سياسة الإخضاع عن طريق المقاربة الأمنية واستخدام فائض القوة لتركيع الأصوات المطالبة بالكرامة..”.
موضحا “متى يستيقظ صوت العقل والحكمة لينبه السلطة العميقة بأن مطالب الشعوب لاتقمع بالقهر والتركيع، وأن الحوار هو أنجع وأزكى سبيلا..“.
في تعليقه على الاحداث التي وقعت أمس بمدينة الحسيمة ، قال عبد العالي حامي الدين القيادي بحزب العدالة والتنمية “العالم يشهد على سلمية الاحتجاج في الريف الذي نجح في كسب التعاطف من طرف حاضنة شعبية واسعة لا تخطئها عين المراقب الموضوعي”.
وأضاف حامي الدين “والعالم يشهد أن بطش المقاربة الأمنية التي ترفض الاعتراف بحق التظاهر السلمي، لم تزد المحتجين إلا إصرارا على رفع صوت الاحتجاج والمطالبة بتحقيق المطالب الاجتماعية والاقتصادية وإطلاق معتقلي الحراك ولو بالطنطنة الليلية..“، موضحا “ينبغي الاعتراف بفشل سياسة الإخضاع عن طريق المقاربة الأمنية واستخدام فائض القوة لتركيع الأصوات المطالبة بالكرامة..”.
موضحا “متى يستيقظ صوت العقل والحكمة لينبه السلطة العميقة بأن مطالب الشعوب لاتقمع بالقهر والتركيع، وأن الحوار هو أنجع وأزكى سبيلا..“.