ناظورسيتي: متابعة
تعرض مواطنان من المهاجرين المغاربة بإيطاليا للدهس تحت عجلات قطار على السكة الحديدية المارّة بالمنطقة الحدودية بين إيطاليا والنمسا.
ونقلا عن موقع إخباري في ايطاليا، فإن الشرطة الإيطالية قالت بأنه حسب وثائق الهوية التي عُثر عليها مع الضحيتين، اتضح أنهما مهاجران مغربيان، الأول في عقده الثالث (26 سنة)، والثاني عمره 46 سنة.
وقد فتحت المصالح الأمنية المحلية تحقيقات أولية، أوردت بعض نتائجها صحيفة "راينيوز" الإيطالية، قائلة بأن الضحيتين حاولا عبور الحدود الايطالية سيرا على الأقدام في جو بارد، ومتتبعان لمسار السكة الحديدية فجر اليوم، فتعرضا للصدم بالقطار الذي أرداهما قتيلين ممزقين إلى أشلاء.
تعرض مواطنان من المهاجرين المغاربة بإيطاليا للدهس تحت عجلات قطار على السكة الحديدية المارّة بالمنطقة الحدودية بين إيطاليا والنمسا.
ونقلا عن موقع إخباري في ايطاليا، فإن الشرطة الإيطالية قالت بأنه حسب وثائق الهوية التي عُثر عليها مع الضحيتين، اتضح أنهما مهاجران مغربيان، الأول في عقده الثالث (26 سنة)، والثاني عمره 46 سنة.
وقد فتحت المصالح الأمنية المحلية تحقيقات أولية، أوردت بعض نتائجها صحيفة "راينيوز" الإيطالية، قائلة بأن الضحيتين حاولا عبور الحدود الايطالية سيرا على الأقدام في جو بارد، ومتتبعان لمسار السكة الحديدية فجر اليوم، فتعرضا للصدم بالقطار الذي أرداهما قتيلين ممزقين إلى أشلاء.
وبعيدا عن حوادث الدهس التي تحصد حياة مئات الأرواح سنويا في العالم، بسبب غياب ممرات آمنة للراجلين، فإن آخر حادث وقع على مستوى قطار لنقل المسافرين بالمغرب، كان بداية أكتوبر 2020 في تاوريرت، حينما عثرت مصالح المكتب الوطني للسكك الحديدية جثة سيدة تعرضت للدهس تحت عجلات القطار المتوجه نحو الناظور في المحطة الرئيسية بذات المدينة.
كما يتذكر تاريخ القطارات في المغرب حينما نشب حريق في القطار الرابط بين وجدة وطنجة، إذ لم يسفر عن خسائر بشرية تذكر.
وفي حادث آخر وقع أواخر أبريل 2018، انقلب قطار لنقل الفوسفاط على مقربة من محطة الصخور السوداء فلم يتمخض عن الحادثة أي خسائر في الأرواح، وأُعْزيت أسباب الحادث يومها إلى غياب الصّيانة، للقطار وكذا البنيات التحتية.
وكان مطلع العام 2018 قد شهد حادثة اصطدام بين قطار سريع، والحاجز الحديدي بمحطة الدارالبيضاء الميناء.
وفي الناظور سبق أن لقي أحد المتشردين مصرعه، إثر تعرضه للدهس، غير بعيد عن محطة القطار النّاظور المدينة في يوليوز من العام 2020.
وحسب معطيات الحادث، فالضحية كان يغط في نوم عميق قريبا من السكة الحديدية في وقت مرور القطار الذي دهس جزء من رأسه فقتله.
كما يتذكر تاريخ القطارات في المغرب حينما نشب حريق في القطار الرابط بين وجدة وطنجة، إذ لم يسفر عن خسائر بشرية تذكر.
وفي حادث آخر وقع أواخر أبريل 2018، انقلب قطار لنقل الفوسفاط على مقربة من محطة الصخور السوداء فلم يتمخض عن الحادثة أي خسائر في الأرواح، وأُعْزيت أسباب الحادث يومها إلى غياب الصّيانة، للقطار وكذا البنيات التحتية.
وكان مطلع العام 2018 قد شهد حادثة اصطدام بين قطار سريع، والحاجز الحديدي بمحطة الدارالبيضاء الميناء.
وفي الناظور سبق أن لقي أحد المتشردين مصرعه، إثر تعرضه للدهس، غير بعيد عن محطة القطار النّاظور المدينة في يوليوز من العام 2020.
وحسب معطيات الحادث، فالضحية كان يغط في نوم عميق قريبا من السكة الحديدية في وقت مرور القطار الذي دهس جزء من رأسه فقتله.