متابعة:
أفادت مصادر مطلعة من مدينة وجدة، أن المنطقة الشرقية الحدودية شهدت أمس الأحد حالة استنفار غير مسبوقة، تحسبا لمحاولة فرار عناصر من شبكة منظمة مختصة في التهريب الدولي، يشتبه في أن يكون أفرادها جزائريون ومغاربة على حد سواء.
وتضيف الصباح في عددها الصادر غدا الثلاثاء أن مصالح الدرك الملكي بالمنطقة، حجزت كمية من البارود وطنين من الشيرا وتسع سيارات فضلا عن مبالغ مالية بالعملة الجزائرية والمغربية.
وتضيف المصادر أن الاستنفار الأمني جاء إثر نجاح عناصر الدرك الملكي بوجدة في كشف خيوط هذه الشبكة، وعثرت على هذه المحجوزات في مغارة يطلق عليها اسم مغارة علي بابا، في إشارة إلى مستودع كبير يقع على بعد 10 كيلومترا غرب المدينة، وحجزت 18 حزمة من الشيرا، مخبأة بإحكام داخل سيارة رباعية الدفع، كما قادت العملية إلى اكتشاف مخزن ل9 سيارات تستعمل في عمليات التهريب.....
أفادت مصادر مطلعة من مدينة وجدة، أن المنطقة الشرقية الحدودية شهدت أمس الأحد حالة استنفار غير مسبوقة، تحسبا لمحاولة فرار عناصر من شبكة منظمة مختصة في التهريب الدولي، يشتبه في أن يكون أفرادها جزائريون ومغاربة على حد سواء.
وتضيف الصباح في عددها الصادر غدا الثلاثاء أن مصالح الدرك الملكي بالمنطقة، حجزت كمية من البارود وطنين من الشيرا وتسع سيارات فضلا عن مبالغ مالية بالعملة الجزائرية والمغربية.
وتضيف المصادر أن الاستنفار الأمني جاء إثر نجاح عناصر الدرك الملكي بوجدة في كشف خيوط هذه الشبكة، وعثرت على هذه المحجوزات في مغارة يطلق عليها اسم مغارة علي بابا، في إشارة إلى مستودع كبير يقع على بعد 10 كيلومترا غرب المدينة، وحجزت 18 حزمة من الشيرا، مخبأة بإحكام داخل سيارة رباعية الدفع، كما قادت العملية إلى اكتشاف مخزن ل9 سيارات تستعمل في عمليات التهريب.....