ناظورسيتي
عقب صدور الأحكام التي وصفها الكثيرون بـ"القاسية" وَ"الجائرة"، عمد المئات من سكان عددٍ من البلدات والمدن الريفية، وخاصة منها بإقليم الحسيمة، إلى رفع رايات سوداء فوق أسطُح المنازل، "حداداً" وسط أجواءٍ جنائزية تعكس حالة الحزن العارمة المُخيِّمة على سماء منطقة "الرّيف"، شمال المغرب.
وتناقل نشطاء رُزمة صورٍ على نطاق واسع على جدران موقع "فايسبوك" وصفحاته الافتراضية، تُظهر عدداً من الرايات السوداء المُثبّتة فوق سطوح المنازل وسط مدينة الحسيمة وبلداتها المجاورة، تعبيراً عـن حالة الحزن السائدة وسط الساكنة بعد النطق بالأحكام النهائية إبتدائياً ضد أبنائها القابعين بسجن "عكاشة".
وكان نشطاءٌ ينحدرون من أقاليم الريف، قد دعـوا إلى تعميم فكرة إشهار الرايات السوداء فوق المنازل والسطوح، ساعات قليلة بعد إدانة محكمة ابتدائية الدار البيضاء معتقلي الحراك الشعبي بالريف، بأزيد من ثلاثة قرونٍ سجناً نافذاً، موّزعة على مجموع المعتقلين المُرَّحلين إلى "عكاشة".
عقب صدور الأحكام التي وصفها الكثيرون بـ"القاسية" وَ"الجائرة"، عمد المئات من سكان عددٍ من البلدات والمدن الريفية، وخاصة منها بإقليم الحسيمة، إلى رفع رايات سوداء فوق أسطُح المنازل، "حداداً" وسط أجواءٍ جنائزية تعكس حالة الحزن العارمة المُخيِّمة على سماء منطقة "الرّيف"، شمال المغرب.
وتناقل نشطاء رُزمة صورٍ على نطاق واسع على جدران موقع "فايسبوك" وصفحاته الافتراضية، تُظهر عدداً من الرايات السوداء المُثبّتة فوق سطوح المنازل وسط مدينة الحسيمة وبلداتها المجاورة، تعبيراً عـن حالة الحزن السائدة وسط الساكنة بعد النطق بالأحكام النهائية إبتدائياً ضد أبنائها القابعين بسجن "عكاشة".
وكان نشطاءٌ ينحدرون من أقاليم الريف، قد دعـوا إلى تعميم فكرة إشهار الرايات السوداء فوق المنازل والسطوح، ساعات قليلة بعد إدانة محكمة ابتدائية الدار البيضاء معتقلي الحراك الشعبي بالريف، بأزيد من ثلاثة قرونٍ سجناً نافذاً، موّزعة على مجموع المعتقلين المُرَّحلين إلى "عكاشة".