ناظورسيتي: محمد العبوسي
شهدت مراكز الامتحانات في مدينة الناظور حراسة أمنية مشددة من قبل الأمن الوطني، الدرك الملكي، والقوات المساعدة، وذلك في إطار الجهود المبذولة من قبل السلطات الأمنية لضمان نجاح الامتحان الوطني لنيل شهادة البكالوريا.
رصدت عدسة "ناظورسيتي" انتشارا مكثفا للقوة الأمنية أمام أبواب المؤسسات التعليمية وعند بوابة المركز الإقليمي للامتحانات التابع لمديرية وزارة التربية الوطنية بالناظور. هذا الانتشار يهدف وفقا لمصدر أمني إلى توفير بيئة آمنة وهادئة للطلاب المترشحين، وتمكينهم من اجتياز الامتحانات في ظروف مثلى.
شهدت مراكز الامتحانات في مدينة الناظور حراسة أمنية مشددة من قبل الأمن الوطني، الدرك الملكي، والقوات المساعدة، وذلك في إطار الجهود المبذولة من قبل السلطات الأمنية لضمان نجاح الامتحان الوطني لنيل شهادة البكالوريا.
رصدت عدسة "ناظورسيتي" انتشارا مكثفا للقوة الأمنية أمام أبواب المؤسسات التعليمية وعند بوابة المركز الإقليمي للامتحانات التابع لمديرية وزارة التربية الوطنية بالناظور. هذا الانتشار يهدف وفقا لمصدر أمني إلى توفير بيئة آمنة وهادئة للطلاب المترشحين، وتمكينهم من اجتياز الامتحانات في ظروف مثلى.
عملت سلطات الأمن بالإقليم على تأمين عملية نقل أوراق الامتحانات من وإلى مصلحة الامتحانات، لتفادي أي محاولات لتسريب الوثائق أو التلاعب بها.
هذا التأمين يهدف إلى ضمان الشفافية وتكافؤ الفرص بين جميع المترشحين، سواء كانوا رسميين أو أحرارا، ويؤكد على التزام السلطات بتحقيق أعلى معايير النزاهة في هذه الاستحقاقات الوطنية.
شارك في تأمين محيط مراكز الامتحانات أكثر من 300 عنصر أمني من الشرطة، بالإضافة إلى أكثر من 300 عنصر من القوات المساعدة. هذا الدعم الكبير يعكس وفق مصدر مسؤول أهمية الامتحانات الوطنية وحرص السلطات على توفير الظروف الملائمة لإجرائها بنجاح.
تأتي هذه الإجراءات الأمنية وفق المتحدث، كجزء من جهود متواصلة لضمان سير امتحانات البكالوريا بشكل شفاف ونزيه، بما يضمن تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص ويعزز من مصداقية الشهادات الوطنية. وقد أثنى العديد من المراقبين والمواطنين على هذا التواجد الأمني المكثف الذي يساهم في خلق بيئة آمنة للطلاب ويعزز من الثقة في النظام التعليمي بالبلاد.
هذا التأمين يهدف إلى ضمان الشفافية وتكافؤ الفرص بين جميع المترشحين، سواء كانوا رسميين أو أحرارا، ويؤكد على التزام السلطات بتحقيق أعلى معايير النزاهة في هذه الاستحقاقات الوطنية.
شارك في تأمين محيط مراكز الامتحانات أكثر من 300 عنصر أمني من الشرطة، بالإضافة إلى أكثر من 300 عنصر من القوات المساعدة. هذا الدعم الكبير يعكس وفق مصدر مسؤول أهمية الامتحانات الوطنية وحرص السلطات على توفير الظروف الملائمة لإجرائها بنجاح.
تأتي هذه الإجراءات الأمنية وفق المتحدث، كجزء من جهود متواصلة لضمان سير امتحانات البكالوريا بشكل شفاف ونزيه، بما يضمن تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص ويعزز من مصداقية الشهادات الوطنية. وقد أثنى العديد من المراقبين والمواطنين على هذا التواجد الأمني المكثف الذي يساهم في خلق بيئة آمنة للطلاب ويعزز من الثقة في النظام التعليمي بالبلاد.