ناظورسيتي - متابعة
تدخل الحركة الاحتجاجية في مدينة جرادة، أسبوعها الثالث، في وقت وعدت فيه الحكومة باتخاذ إجراءات عاجلة لتلبية مطالب المتظاهرين، في أفق بلورة بديل اقتصادي للمنطقة.
وعود الحكومة لم يأخذها المتظاهرون على محمل الثقة، حيث بادرت تنسيقية الحراك إلى بلورة برنامج نضالي طويل خلال الأيام المقبلة.
مصادر محلية في جرادة، أفادت ان نشطاء الحراك علقوا الخروج إلى الشارع اليوم الإثنين ثامن يناير الجاري، من أجل التشاور حول البرنامج المستقبلي للأشكال الاحتجاجية.
وأفادت أن المحتجين اتخذوا قرارهم مساء الأحد سابع يناير الجاري، من أجل الوقوف على تنظيم لجان الأحياء، وتكثيف النقاش حول مخرجات الحوار الأخير مع المسؤولين الحكوميين والرسميين في الداخلية.
وعن وعود الحكومة، عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادين والتنمية المستدامة، قال اليوم الإثنين، في جلسة برلمانية، إن الحكومة أعدت برنامجا طموحا يهتم بالأقاليم المهمشة وتصل ميزانيته إلى 10 مليار درهم، كما أنها أعدت برنامجا آخر خاص بتأهيل المناطق الحدودية.
تدخل الحركة الاحتجاجية في مدينة جرادة، أسبوعها الثالث، في وقت وعدت فيه الحكومة باتخاذ إجراءات عاجلة لتلبية مطالب المتظاهرين، في أفق بلورة بديل اقتصادي للمنطقة.
وعود الحكومة لم يأخذها المتظاهرون على محمل الثقة، حيث بادرت تنسيقية الحراك إلى بلورة برنامج نضالي طويل خلال الأيام المقبلة.
مصادر محلية في جرادة، أفادت ان نشطاء الحراك علقوا الخروج إلى الشارع اليوم الإثنين ثامن يناير الجاري، من أجل التشاور حول البرنامج المستقبلي للأشكال الاحتجاجية.
وأفادت أن المحتجين اتخذوا قرارهم مساء الأحد سابع يناير الجاري، من أجل الوقوف على تنظيم لجان الأحياء، وتكثيف النقاش حول مخرجات الحوار الأخير مع المسؤولين الحكوميين والرسميين في الداخلية.
وعن وعود الحكومة، عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادين والتنمية المستدامة، قال اليوم الإثنين، في جلسة برلمانية، إن الحكومة أعدت برنامجا طموحا يهتم بالأقاليم المهمشة وتصل ميزانيته إلى 10 مليار درهم، كما أنها أعدت برنامجا آخر خاص بتأهيل المناطق الحدودية.