حركة 18 سبتمبر لجمهوري الريف تدخل على الخط وتهاجم الدولة بسبب التقسيم الجهوي
ناظورسيتي: رمسيس بولعيون
توصل موقع "ناظورسيتي" ببيان موقع من طرف حركة 18 سبتمبر، تصف فيه التقسيم الجهوي الجديد والذي فصلت فيه الحسيمة عن الناظور ب" المؤامرة الجديدة ضد الريف" وإعتبرت أن التقسيم أتى بهدف "خلق جهات تتماشى مع مصالح سياسية مافيوزية تهدف إلى تركيع الريفيين للمخزن الاستعماري"، وحسب نفس البيان فهذا يأتي في سياق "المؤامرات التي يقوم بها النظام".
وذهبت الحركة إلى أبعد من ذلك حيث اعتبرت وحسب نفس البيان أن " النظام المغربي بهيئاته السياسية والمدنية لا يمثل الريفيين، ولا شرعية له في الريف، وبالتالي فلا يحق له أن يقرر في مصير أبنائه"، مؤكدة على أن المرجع الأساس لكل ما يتعلق بالريف "هو إرادة الشعب الريفي الحر بالداخل والخارج، وهو من يقرر مصيره بكل حرية واستقلالية".
وأعلنت حركة 18 سبتمبر وحسب نفس البيان "استهجانها للطريقة التي يتعامل بها الاحتلال المخزني مع الريف"، ودعت كافة "القوى الحية الريفية للتصدي للمؤامرات المخزنية التي أصبحت الأن مكشوفة وعلنية"، كما أبرزت الحركة أنها عازمة على مواجهة كل "المخططات" الرامية إلى "تدمير" ما تبقى من تماسك النسيج المجتمعي الريفي.
في حين يرى بعض المتتبعين أن هذا البيان لا جدوى منه، لكون حركة 18 سبتمبر موقفها واضح ومحدد من قبل، حيث ترفض أي تقسيم وتطالب ب"الإستقلال" عن المغرب وتأسيس ل "جمهورية" ريفية.
توصل موقع "ناظورسيتي" ببيان موقع من طرف حركة 18 سبتمبر، تصف فيه التقسيم الجهوي الجديد والذي فصلت فيه الحسيمة عن الناظور ب" المؤامرة الجديدة ضد الريف" وإعتبرت أن التقسيم أتى بهدف "خلق جهات تتماشى مع مصالح سياسية مافيوزية تهدف إلى تركيع الريفيين للمخزن الاستعماري"، وحسب نفس البيان فهذا يأتي في سياق "المؤامرات التي يقوم بها النظام".
وذهبت الحركة إلى أبعد من ذلك حيث اعتبرت وحسب نفس البيان أن " النظام المغربي بهيئاته السياسية والمدنية لا يمثل الريفيين، ولا شرعية له في الريف، وبالتالي فلا يحق له أن يقرر في مصير أبنائه"، مؤكدة على أن المرجع الأساس لكل ما يتعلق بالريف "هو إرادة الشعب الريفي الحر بالداخل والخارج، وهو من يقرر مصيره بكل حرية واستقلالية".
وأعلنت حركة 18 سبتمبر وحسب نفس البيان "استهجانها للطريقة التي يتعامل بها الاحتلال المخزني مع الريف"، ودعت كافة "القوى الحية الريفية للتصدي للمؤامرات المخزنية التي أصبحت الأن مكشوفة وعلنية"، كما أبرزت الحركة أنها عازمة على مواجهة كل "المخططات" الرامية إلى "تدمير" ما تبقى من تماسك النسيج المجتمعي الريفي.
في حين يرى بعض المتتبعين أن هذا البيان لا جدوى منه، لكون حركة 18 سبتمبر موقفها واضح ومحدد من قبل، حيث ترفض أي تقسيم وتطالب ب"الإستقلال" عن المغرب وتأسيس ل "جمهورية" ريفية.
