ناظور سيتي | نور الدين جلول
جددت حركة 20 فبراير بالناظور خلال خرجة جديدة لها بعد زوال اليوم الأحد 13 نونبر الجاري، دعوتها الى مقاطعة الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في 25 من الشهر الجاري، وبمشاركة وازنة من أعضاء جماعة العدل والإحسان والحركة الثقافية الأمازيغية وشخصيات ذات توجه يساري وحقوقي ونقابي، طالب هؤلاء المحتجون خلال مسيرتهم هاته التي امتدت لأزيد من ساعة ونصف الى رفض ومقاطعة المشروع الانتخابي.
وقد جابت مسيرة الحركة مجموعة من الشوارع الرئيسية بالمدينة، حيث انطلقت من ساحة الشبيبة والرياضة لتمر بأهم شوارع الناظور، وقد رفع نشطاء الحركة مجموعة من اللافتات التي تنادي بضرورة توفير الشغل وتخويل الحريات الواسعة للشعب المغربي، وسط حضور مكثف لشتى الأجهزة الأمنية التي راقبت المسيرة بشكل دقيق.
المسيرة عرفت كلمة ختامية للحركة دعت فيها جميع المواطنين الى الإعلان عن عدم مشروعية الانتخابات البرلمانية المقبلة ودعت الى مقاطعتها والوقوف في وجه ما سموه بـ "سماسرة الدولة" من أجل التأكيد على أن الاستحقاقات المقبلة ما هي الا امتداد لمجموعة من الانتخابات التي عرفت خروقات عديدة وغياب النزاهة فيها.
جددت حركة 20 فبراير بالناظور خلال خرجة جديدة لها بعد زوال اليوم الأحد 13 نونبر الجاري، دعوتها الى مقاطعة الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في 25 من الشهر الجاري، وبمشاركة وازنة من أعضاء جماعة العدل والإحسان والحركة الثقافية الأمازيغية وشخصيات ذات توجه يساري وحقوقي ونقابي، طالب هؤلاء المحتجون خلال مسيرتهم هاته التي امتدت لأزيد من ساعة ونصف الى رفض ومقاطعة المشروع الانتخابي.
وقد جابت مسيرة الحركة مجموعة من الشوارع الرئيسية بالمدينة، حيث انطلقت من ساحة الشبيبة والرياضة لتمر بأهم شوارع الناظور، وقد رفع نشطاء الحركة مجموعة من اللافتات التي تنادي بضرورة توفير الشغل وتخويل الحريات الواسعة للشعب المغربي، وسط حضور مكثف لشتى الأجهزة الأمنية التي راقبت المسيرة بشكل دقيق.
المسيرة عرفت كلمة ختامية للحركة دعت فيها جميع المواطنين الى الإعلان عن عدم مشروعية الانتخابات البرلمانية المقبلة ودعت الى مقاطعتها والوقوف في وجه ما سموه بـ "سماسرة الدولة" من أجل التأكيد على أن الاستحقاقات المقبلة ما هي الا امتداد لمجموعة من الانتخابات التي عرفت خروقات عديدة وغياب النزاهة فيها.