حزب التقدم والإشتراكية يصدر بلاغ توضيحي حول الجدل الذي أثارة وفاة شاب بالكبداني
ناظورسيتي: متابعة
توصل موقع ناظورسيتي ببلاغ من طرف حزب التقدم والإشتراكية، حول الجدل الذي أثاره وفاة المرحوم البقالي عبد الكريم وذلك بمركز جماعة دار الكبداني يوم الأحد 8 فبراير 2015 بعد تعرضه لطعن بالسلاح الأبيض من طرف أحد المنحرفين، ويوضح البلاغ عدة نقاط.
ننشر البلاغ كما تصولنا به
بعد الجدل الذي أثاره وفاة المرحوم البقالي عبد الكريم، بمركز دار الكبداني يوم الأحد 8 فبراير 2015 بعد تعرضه لطعن بالسلاح الأبيض من طرف أحد المنحرفين، وسعيا منا في حزب التقدم والإشتراكية لمعرفة الحقائق التي أدت إلى وفاة الضحية، قمنا بإجتماع مع رئيس الجماعة الترابية لدار الكبداني والذي وضح لنا مجموعة من النقاط وأكد لنا ما يلي:
أن الضحية تعرض لنزيف على صعيد الجهاز التناسلي، وأن سيارة الإسعاف الجماعية حضرة إلى عين المكان وحملت الضحية معية أحد أقربائه، متجهة إلى المستشفى الحسني بالناظور، وأكد على أن ما راج على صفحات الجرائد الإلكترونية المحلية وصفحات التواصل الإجتماعي، بكون أن سيارة إسعاف تابعة لجماعة ترابية أخرى قد تدخلت لإيصال الضحية، وأن سيارة الإسعاف توقفت بسبب نفاذ الوقود ، فهو عاري من الصحة، وأن الضحية وفور وصوله إلى المستعجلات بالمستشفى الحسني بالناظور تلقى العلاجات الضرورية والمستعجلة، من طرف فريق طبي مداوم إلا أنه فارق الحياة صباح يوم الإثنين 9 فبراير 2015 وليس نفس اليوم الذي طعن فيه وذلك لكون الجرح كان عميقا والنزيف كان حادا ولم ينفع معه تدخل الجهاز الطبي المتخصص.
وعلى إثر هذه التوضيحات فإن حزب التقدم والإشتراكية يسجل ما يلي:
- لم يكن هناك تقصير من مصالح الجماعة ورئيسها
- أن رئيس الجماعة يقوم بمجهودات كبيرة لتحسين الخدمات الجماعية
- أن على المجتمع المدني العمل والتنسيق مع رئيس الجماعة، لإيجاد حلول ناجعة للمشاكل التي تعاني منها الجماعة
- أن رئيس الجماعة يعمل لتحسين وضعية الجماعة وتطويرها
- كما نؤكد على أن حزب التقدم والإشتراكية، مستعد لعقد لقاءات مع ساكنة الجماعة، لإيصال همومها ومشاكلها، للسلطات المعنية على أعلى مستوى.
- نتساءل من وراء هذه الحملة التي تأتي ونحن على أبواب الانتخابات.
وفي الأخير يتقدم الحزب بأحر التعازي لعائلة الضحية، راجين المولى عز وجل ان يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته وان يلهم عائلته الصبر والسلوان.
توصل موقع ناظورسيتي ببلاغ من طرف حزب التقدم والإشتراكية، حول الجدل الذي أثاره وفاة المرحوم البقالي عبد الكريم وذلك بمركز جماعة دار الكبداني يوم الأحد 8 فبراير 2015 بعد تعرضه لطعن بالسلاح الأبيض من طرف أحد المنحرفين، ويوضح البلاغ عدة نقاط.
ننشر البلاغ كما تصولنا به
بعد الجدل الذي أثاره وفاة المرحوم البقالي عبد الكريم، بمركز دار الكبداني يوم الأحد 8 فبراير 2015 بعد تعرضه لطعن بالسلاح الأبيض من طرف أحد المنحرفين، وسعيا منا في حزب التقدم والإشتراكية لمعرفة الحقائق التي أدت إلى وفاة الضحية، قمنا بإجتماع مع رئيس الجماعة الترابية لدار الكبداني والذي وضح لنا مجموعة من النقاط وأكد لنا ما يلي:
أن الضحية تعرض لنزيف على صعيد الجهاز التناسلي، وأن سيارة الإسعاف الجماعية حضرة إلى عين المكان وحملت الضحية معية أحد أقربائه، متجهة إلى المستشفى الحسني بالناظور، وأكد على أن ما راج على صفحات الجرائد الإلكترونية المحلية وصفحات التواصل الإجتماعي، بكون أن سيارة إسعاف تابعة لجماعة ترابية أخرى قد تدخلت لإيصال الضحية، وأن سيارة الإسعاف توقفت بسبب نفاذ الوقود ، فهو عاري من الصحة، وأن الضحية وفور وصوله إلى المستعجلات بالمستشفى الحسني بالناظور تلقى العلاجات الضرورية والمستعجلة، من طرف فريق طبي مداوم إلا أنه فارق الحياة صباح يوم الإثنين 9 فبراير 2015 وليس نفس اليوم الذي طعن فيه وذلك لكون الجرح كان عميقا والنزيف كان حادا ولم ينفع معه تدخل الجهاز الطبي المتخصص.
وعلى إثر هذه التوضيحات فإن حزب التقدم والإشتراكية يسجل ما يلي:
- لم يكن هناك تقصير من مصالح الجماعة ورئيسها
- أن رئيس الجماعة يقوم بمجهودات كبيرة لتحسين الخدمات الجماعية
- أن على المجتمع المدني العمل والتنسيق مع رئيس الجماعة، لإيجاد حلول ناجعة للمشاكل التي تعاني منها الجماعة
- أن رئيس الجماعة يعمل لتحسين وضعية الجماعة وتطويرها
- كما نؤكد على أن حزب التقدم والإشتراكية، مستعد لعقد لقاءات مع ساكنة الجماعة، لإيصال همومها ومشاكلها، للسلطات المعنية على أعلى مستوى.
- نتساءل من وراء هذه الحملة التي تأتي ونحن على أبواب الانتخابات.
وفي الأخير يتقدم الحزب بأحر التعازي لعائلة الضحية، راجين المولى عز وجل ان يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته وان يلهم عائلته الصبر والسلوان.
