ناظورسيتي:
تنظم شبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار الدورة الأولى للجامعة الصيفية للشبيبة التجمعية من 8 إلى 10 شتنبر الجاري بالجامعة الخاصة بمراكش؛ وذلك تحت شعار "الشباب بين قيم الحرية وروح المسؤولية."
وأفاد بلاغ صادر عن حزب "الحمامة" قال إن هذه التظاهرة المهمة، التي تنظمها الفدرالية الوطنية لشبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار، من المتوقع أن تستقبل أزيد من 3000 مشارك ومشاركة قادمين من مختلف مناطق المملكة، بالإضافة لعدد من المغاربة القاطنين بالخارج.
ويرمي تنظيم هذه الجامعة الصيفية، بحسب ذات المصدر، إلى تسليط الضوء على المواضيع المرتبطة بالمجالات السياسية والقانونية والاجتماعية والثقافية والرياضية، وهي جزء من رؤية تطمح إلى إشراك شباب الحزب والمغرب بشكل عام في تطوير وبناء مستقبل أفضل.
وأورد البلاغ، بأن عددا من المثقفين والجيوبوليتيين والرياضيين وصناع القرار من مختلف الميادين سيشاركون في أول جامعة صيفية للشباب التجمعي، من أجل تمكينهم من التعبير عن أنفسهم ومناقشة المواضيع المتعلقة بهم.
وأن هذا اللقاء الهام سيشكل مناسبة سانحة للمشاركين، يتابع المصدر ذاته، الاستفادة من إشراف مهنيين ذوي تجربة على الصعيد الدولي، من أجل تبادل الآراء حول قيم المواطنة والمصلحة العامة.
تنظم شبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار الدورة الأولى للجامعة الصيفية للشبيبة التجمعية من 8 إلى 10 شتنبر الجاري بالجامعة الخاصة بمراكش؛ وذلك تحت شعار "الشباب بين قيم الحرية وروح المسؤولية."
وأفاد بلاغ صادر عن حزب "الحمامة" قال إن هذه التظاهرة المهمة، التي تنظمها الفدرالية الوطنية لشبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار، من المتوقع أن تستقبل أزيد من 3000 مشارك ومشاركة قادمين من مختلف مناطق المملكة، بالإضافة لعدد من المغاربة القاطنين بالخارج.
ويرمي تنظيم هذه الجامعة الصيفية، بحسب ذات المصدر، إلى تسليط الضوء على المواضيع المرتبطة بالمجالات السياسية والقانونية والاجتماعية والثقافية والرياضية، وهي جزء من رؤية تطمح إلى إشراك شباب الحزب والمغرب بشكل عام في تطوير وبناء مستقبل أفضل.
وأورد البلاغ، بأن عددا من المثقفين والجيوبوليتيين والرياضيين وصناع القرار من مختلف الميادين سيشاركون في أول جامعة صيفية للشباب التجمعي، من أجل تمكينهم من التعبير عن أنفسهم ومناقشة المواضيع المتعلقة بهم.
وأن هذا اللقاء الهام سيشكل مناسبة سانحة للمشاركين، يتابع المصدر ذاته، الاستفادة من إشراف مهنيين ذوي تجربة على الصعيد الدولي، من أجل تبادل الآراء حول قيم المواطنة والمصلحة العامة.