ا ف ب
تعهد حزب "الحرية" الهولندي المتطرف برئاسة زعيمه المثير للجدل خيرت فيلدرز بـ"إغلاق كافة المساجد" و"حظر القرآن"، وفق الوعود التي وردت ضمن برنامجه الانتحابي.
وجاءت هذه الوعود في إطار حملة الحزب للانتخابات التشريعية المقرر تنظيمها في آذار/مارس من العام المقبل.
و يسعى حزب "الحرية" اليميني المتطرف في هولندا الذي يتقدم في استطلاعات الرأي للانتخابات التشريعية التي ستجرى في آذار/مارس 2017، إلى "إغلاق كافة المساجد" و"حظر القرآن"، بحسب برنامجه الانتخابي الذي نشره الخميس زعيمه النائب خيرت فيلدرز.
وأفادت الوثيقة من صفحة واحدة بعنوان "مشروع-البرنامج الانتخابي لحزب بي في في 2017-2021" أنه "سيتم غلق كافة مساجد ومدارس المسلمين وحظر القرآن" دون مزيد من التفاصيل.
ونشرت الوثيقة على حساب النائب على تويتر. وكتب هذا الأخير "هولندا لنا مجددا".
ويأمل هذا الحزب اليميني المتطرف في "القضاء على أسلمة" البلاد بحسب ما يقول، خصوصا عبر غلق الحدود ومراكز طالبي اللجوء، إضافة إلى منع وصول مهاجرين من بلدان مسلمة، وارتداء غطاء الرأس في الوظيفة العامة، ومنع عودة الأشخاص الذين انضموا إلى تنظيمات إسلامية في سوريا.
وبسبب أسوأ أزمة هجرة تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، بات هذا الحزب في بلد يفاخر بتعدديته الثقافية، في طليعة استطلاعات الرأي في الأشهر الأخيرة، متقدما على ائتلاف الأحزاب الحاكمة العمال والليبراليين بقيادة رئيس الوزراء مارك روتي.
تعهد حزب "الحرية" الهولندي المتطرف برئاسة زعيمه المثير للجدل خيرت فيلدرز بـ"إغلاق كافة المساجد" و"حظر القرآن"، وفق الوعود التي وردت ضمن برنامجه الانتحابي.
وجاءت هذه الوعود في إطار حملة الحزب للانتخابات التشريعية المقرر تنظيمها في آذار/مارس من العام المقبل.
و يسعى حزب "الحرية" اليميني المتطرف في هولندا الذي يتقدم في استطلاعات الرأي للانتخابات التشريعية التي ستجرى في آذار/مارس 2017، إلى "إغلاق كافة المساجد" و"حظر القرآن"، بحسب برنامجه الانتخابي الذي نشره الخميس زعيمه النائب خيرت فيلدرز.
وأفادت الوثيقة من صفحة واحدة بعنوان "مشروع-البرنامج الانتخابي لحزب بي في في 2017-2021" أنه "سيتم غلق كافة مساجد ومدارس المسلمين وحظر القرآن" دون مزيد من التفاصيل.
ونشرت الوثيقة على حساب النائب على تويتر. وكتب هذا الأخير "هولندا لنا مجددا".
ويأمل هذا الحزب اليميني المتطرف في "القضاء على أسلمة" البلاد بحسب ما يقول، خصوصا عبر غلق الحدود ومراكز طالبي اللجوء، إضافة إلى منع وصول مهاجرين من بلدان مسلمة، وارتداء غطاء الرأس في الوظيفة العامة، ومنع عودة الأشخاص الذين انضموا إلى تنظيمات إسلامية في سوريا.
وبسبب أسوأ أزمة هجرة تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، بات هذا الحزب في بلد يفاخر بتعدديته الثقافية، في طليعة استطلاعات الرأي في الأشهر الأخيرة، متقدما على ائتلاف الأحزاب الحاكمة العمال والليبراليين بقيادة رئيس الوزراء مارك روتي.