حزب "محمد زيان" يبصم مؤتمره بشعار "الحزب دعامة سياسية لمطالب الحراك الشعبي" وهذا ما علق به متتبعون
حسن الرامي
أثارت لـافتة قام المكتب السياسي للحزب المغربي الليبرالي، بإشهارها للعلن، بعد تثبيتها فوق بناية مقر الحزب بالرباط، حيث يتم انعقاد مؤتمره الوطني الرابع الذي اختار شعار "الحزب دعامة سياسية لمطالب الحراك الشعبي".
وتساءل متتبعون عن علاقة الحزب المذكور بحراك الريف، وما إذا كان الانخراط التطوعي لـأمينه العام "محمد زيان"، ضمن هيئة دفاع معتقلي الريف، بصفته المهنية وليس السياسية باعتباره محامياً، تُخوّل للحزب ربط مؤتمره بالحراك الشعبي المندلع بمنطقة الريف.
وأبرز نشطاء ضمن صفوف حراك الريف بمدينة الحسيمة، تبني الحزب المذكور لهذا الشعار، تجسيداً على أرض الواقع لمحاولة الركوب على الحراك، وممارسة الحزب للركمجة السياسية بهدف احتواء شعلة احتجاجات الحسيمة.
وكانت أنباء رائجة خلال الأيام الماضية، تفيد بإلتحاق ناصر الزفزافي القائد الميداني لحراك الريف، بصفوف أعضاء الحزب المغربي الليبيرالي الذي أسند للأخير المنثب الأول المتثمل في القيادة، قبل أن يخرج زيان عن صمته نافياً ما الخبر واعتبره عاريا من الصحة.
أثارت لـافتة قام المكتب السياسي للحزب المغربي الليبرالي، بإشهارها للعلن، بعد تثبيتها فوق بناية مقر الحزب بالرباط، حيث يتم انعقاد مؤتمره الوطني الرابع الذي اختار شعار "الحزب دعامة سياسية لمطالب الحراك الشعبي".
وتساءل متتبعون عن علاقة الحزب المذكور بحراك الريف، وما إذا كان الانخراط التطوعي لـأمينه العام "محمد زيان"، ضمن هيئة دفاع معتقلي الريف، بصفته المهنية وليس السياسية باعتباره محامياً، تُخوّل للحزب ربط مؤتمره بالحراك الشعبي المندلع بمنطقة الريف.
وأبرز نشطاء ضمن صفوف حراك الريف بمدينة الحسيمة، تبني الحزب المذكور لهذا الشعار، تجسيداً على أرض الواقع لمحاولة الركوب على الحراك، وممارسة الحزب للركمجة السياسية بهدف احتواء شعلة احتجاجات الحسيمة.
وكانت أنباء رائجة خلال الأيام الماضية، تفيد بإلتحاق ناصر الزفزافي القائد الميداني لحراك الريف، بصفوف أعضاء الحزب المغربي الليبيرالي الذي أسند للأخير المنثب الأول المتثمل في القيادة، قبل أن يخرج زيان عن صمته نافياً ما الخبر واعتبره عاريا من الصحة.
