ناظورسيتي | مراسلة
قررت إدارة مهرجان "سينما الذاكرة المشتركة" الذي سينعقد بمدينة الناظور من 5 الى 10 ماي المقبل، تكريم كل من الممثلة المغربية نعيمة المشرقي والفيلسوف والشاعر والسيناريست الموريسي الفرنسي كال ترابلي، بالإضافة الى الاحتفاء الخاص بالممثل المصري الشهير نور الشريف وذلك في حفل الافتتاح. في حين سيحتفي المهرجان في حفل الاختتام بكل من السينمائي الفرنسي ذوو الأصول الجزائرية توني كاتليف، الذي يعتبر بمثابة محمد شكري الفرنسيين بالنظر الى إبداعاته السينمائية والفنية، وعناصر من مجموعة "لالة منانة" وبالممثلة المغربية ذات الأصول الريفية أسماء الخمليشي تكريما لها وتقديرا لها على ما قدمته للسينما المغربية.
وتوصلت إدارة المهرجان بعدد هائل من الأفلام من جميع الأقطار المتوسطية، وسينعقد اجتماع لجنة الاختيار حالما يتم إغلاق تاريخ التوصل بالأفلام، وحسب إدارة المهرجان فالاختيار سيكون صعب جدا بالنظر الى جودة الأفلام فنيا وموضوعيا. هذا وقررت إدارة المهرجان توسيع عدد جوائزها حيث سينال الفائزون في الإبداعات السينمائية الطويلة بجائزة مارتشيكا الكبرى، وجائزة الإخراج وجائزة أحسن ممثل، وجائزة أحسن ممثلة وجائزة الجمهور، في حين سيفوز المتبارون في الأفلام الوثائقية على الجائزة الكبرى "إدريس بن زكري" وجائزة أحسن بحث وثائقي وجائزة الجمهور، وجائزة اللجنة العلمية للمركز.
وسيترأس لجنة تحكيم الأفلام الطويلة الشاعر محمد الأشعري والأفلام الوثائقية الشاعر والمخرج خال الترابلي في حين سيترأس جائزة اللجنة العلمية للمركز المؤرخ والمفكر المغربي البارز الموساوي العجلاوي. وقد علمنا من مصادر مقربة من اللجنة أن عدد الضيوف الأجانب سيتجاوز 300 ضيف بالإضافة الى عدد كبير من الوجوه السينمائية المغربية.
قررت إدارة مهرجان "سينما الذاكرة المشتركة" الذي سينعقد بمدينة الناظور من 5 الى 10 ماي المقبل، تكريم كل من الممثلة المغربية نعيمة المشرقي والفيلسوف والشاعر والسيناريست الموريسي الفرنسي كال ترابلي، بالإضافة الى الاحتفاء الخاص بالممثل المصري الشهير نور الشريف وذلك في حفل الافتتاح. في حين سيحتفي المهرجان في حفل الاختتام بكل من السينمائي الفرنسي ذوو الأصول الجزائرية توني كاتليف، الذي يعتبر بمثابة محمد شكري الفرنسيين بالنظر الى إبداعاته السينمائية والفنية، وعناصر من مجموعة "لالة منانة" وبالممثلة المغربية ذات الأصول الريفية أسماء الخمليشي تكريما لها وتقديرا لها على ما قدمته للسينما المغربية.
وتوصلت إدارة المهرجان بعدد هائل من الأفلام من جميع الأقطار المتوسطية، وسينعقد اجتماع لجنة الاختيار حالما يتم إغلاق تاريخ التوصل بالأفلام، وحسب إدارة المهرجان فالاختيار سيكون صعب جدا بالنظر الى جودة الأفلام فنيا وموضوعيا. هذا وقررت إدارة المهرجان توسيع عدد جوائزها حيث سينال الفائزون في الإبداعات السينمائية الطويلة بجائزة مارتشيكا الكبرى، وجائزة الإخراج وجائزة أحسن ممثل، وجائزة أحسن ممثلة وجائزة الجمهور، في حين سيفوز المتبارون في الأفلام الوثائقية على الجائزة الكبرى "إدريس بن زكري" وجائزة أحسن بحث وثائقي وجائزة الجمهور، وجائزة اللجنة العلمية للمركز.
وسيترأس لجنة تحكيم الأفلام الطويلة الشاعر محمد الأشعري والأفلام الوثائقية الشاعر والمخرج خال الترابلي في حين سيترأس جائزة اللجنة العلمية للمركز المؤرخ والمفكر المغربي البارز الموساوي العجلاوي. وقد علمنا من مصادر مقربة من اللجنة أن عدد الضيوف الأجانب سيتجاوز 300 ضيف بالإضافة الى عدد كبير من الوجوه السينمائية المغربية.