مراسلة خاصة:
سجل حضور وازن لوفد عن منطقة الريف ، في إطار التظاهرة المنظمة بمدينة الداخلة يوم السبت الماضي 08 ماي الجاري، من طرف رابطة الشباب الديمقراطيين المغاربة تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس،لإنجاز أكبر علم في العالم، و الذي دخل من خلاله عالم المملكة المغربية كتاب غينيس للأرقام القياسية، حيث يفوق وزن العلم المنجز 20 طنا وتبلغ مساحته الإجمالية 60 ألف متر مربع، والذي تم تدوينه من طرف الخبيرة طريقة فرانا التابعة لمؤسسة غينيس للأرقام القياسية التي حلت خصيصا من مدينة لندن إلى مدينة الداخلة لحضور التظاهرة ذاتها
وقد كان الحضور الريفي في التظاهرة بإسم نادي المقاولين الشباب للريف، إلى جانب حضور باقي جهات المملكة حيث سجل مشاركة 350 شاب وشابة، وضم الوفد السيد سهيل هوبان رئيس نادي المقاولين الشباب للريف والسيد محمد نوحو نائب الرئيس والسيد هشام الجندي الكاتب العام للنادي، إلى جانب السيدة مينة عاطف عضو بالمجلس البلدي بأزغنغان وفاعلة جمعوية والسيد محمد بوزيان رئيس جمعية إيمازيغن بمليلية والسيد محمد حامد علي رئيس الفيدرالية الإسلامية بإسبانيا، والسيد خليفة محمد عن المركز المغربي للصداقة بين الشعوب الذي يرأسه السيد إلياس العماري المساهم الفعلي في التظاهرة المذكورة التي شهدت عن الوفد الريفي إلى جانب الأسماء المذكورة مشاركة مجموعة من المنتخبون و الفعاليات الجمعوية النشيطة الشابة منها على الخصوص بكل من الناظور والحسيمة
وعقب حضوره الفعلي في الفعاليات الرسمية للتظاهرة، نظم الوفد الريفي مجموعة من اللقاءات بمدينة الداخلة جمعته بالعديد من الجمعيات الصحراوية النشيطة في شتى المجالات إضافة إلى فعاليات مختلفة من الصحراء، مشاركته في الندوات الفكرية والعروض والأمسيات الفنية المنظمة بالمناسبة
و جدير ذكره أن الحدث التاريخي الذي شهدته مدينة الداخلة، يدخل حسب بلاغ سابق لرابطة الشباب الديمقراطيين المغاربة في إطار تفعيل نداء جيل بأكمله الذي عبر من خلاله مئات من الشباب المغاربة عن رغبتهم برفع العلم المغربي والافتخار بمغربيتهم أمام العالم، وذلك في اليوم الدراسي الذي نظمته الرابطة المذكورة بتاريخ 6 نونبر 2009 تخليدا لذكرى المسيرة الخضراء
سجل حضور وازن لوفد عن منطقة الريف ، في إطار التظاهرة المنظمة بمدينة الداخلة يوم السبت الماضي 08 ماي الجاري، من طرف رابطة الشباب الديمقراطيين المغاربة تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس،لإنجاز أكبر علم في العالم، و الذي دخل من خلاله عالم المملكة المغربية كتاب غينيس للأرقام القياسية، حيث يفوق وزن العلم المنجز 20 طنا وتبلغ مساحته الإجمالية 60 ألف متر مربع، والذي تم تدوينه من طرف الخبيرة طريقة فرانا التابعة لمؤسسة غينيس للأرقام القياسية التي حلت خصيصا من مدينة لندن إلى مدينة الداخلة لحضور التظاهرة ذاتها
وقد كان الحضور الريفي في التظاهرة بإسم نادي المقاولين الشباب للريف، إلى جانب حضور باقي جهات المملكة حيث سجل مشاركة 350 شاب وشابة، وضم الوفد السيد سهيل هوبان رئيس نادي المقاولين الشباب للريف والسيد محمد نوحو نائب الرئيس والسيد هشام الجندي الكاتب العام للنادي، إلى جانب السيدة مينة عاطف عضو بالمجلس البلدي بأزغنغان وفاعلة جمعوية والسيد محمد بوزيان رئيس جمعية إيمازيغن بمليلية والسيد محمد حامد علي رئيس الفيدرالية الإسلامية بإسبانيا، والسيد خليفة محمد عن المركز المغربي للصداقة بين الشعوب الذي يرأسه السيد إلياس العماري المساهم الفعلي في التظاهرة المذكورة التي شهدت عن الوفد الريفي إلى جانب الأسماء المذكورة مشاركة مجموعة من المنتخبون و الفعاليات الجمعوية النشيطة الشابة منها على الخصوص بكل من الناظور والحسيمة
وعقب حضوره الفعلي في الفعاليات الرسمية للتظاهرة، نظم الوفد الريفي مجموعة من اللقاءات بمدينة الداخلة جمعته بالعديد من الجمعيات الصحراوية النشيطة في شتى المجالات إضافة إلى فعاليات مختلفة من الصحراء، مشاركته في الندوات الفكرية والعروض والأمسيات الفنية المنظمة بالمناسبة
و جدير ذكره أن الحدث التاريخي الذي شهدته مدينة الداخلة، يدخل حسب بلاغ سابق لرابطة الشباب الديمقراطيين المغاربة في إطار تفعيل نداء جيل بأكمله الذي عبر من خلاله مئات من الشباب المغاربة عن رغبتهم برفع العلم المغربي والافتخار بمغربيتهم أمام العالم، وذلك في اليوم الدراسي الذي نظمته الرابطة المذكورة بتاريخ 6 نونبر 2009 تخليدا لذكرى المسيرة الخضراء