حفصة البزيوي أول إمرأة محجبة في مجلس مدينة “غنت” ببلجيكا
متابعة
تم تعيين حفصة البزيوي أول عضوة في مجلس مدينة غنت ترتدي الحجاب ، وحصلت البزيوي على عضوية المجلس لشؤون الأفراد ، شمال وجنوب التعاون وادارة المرافق في المدينة .
وفي أول تعليق لها على الخبر قالت حفصة : “اعتقد أنه من المذهل أن يرى الناس أن هذا الأمر ملفت للنظر” .
الجدير بالذكر أن حفصة ظهرت على المشهد السياسي ، ولم يسبق لها أن إعتلت جواد السياسة من قبل ، وذلك خلال الانتخابات المحلية ، حيث حصلت على ما يقرب من 4،000 صوت تفضيلي خلال الإقتراع ، أي أكثر من رئيس الوزراء السابق فيرهوفشتات ورئيس البرلمان براك.
حصلت السيدة على المركز الـ 26 على اللائحة الخضراء لتحصل على مقعد المجلس.
ومن المقرر في عام 2022 ، أن تصبح البزيوي عضواً في مجلس المدينة بموجب اتفاق يقسم هذا المنصب على مدى فترة ولاية المجلس لمدة ست سنوات.
عملت حفصة البزيوي في وقت سابق في قسم الموارد البشرية في مدارس بلدية غينت.
ويعتزم تحالف غنت الجديد استخدام حصته في المجلس لزيادة التنوع بين موظفي مدينة غنت ، ويأمل الائتلاف في أن يعكس توظيف الموظفين تركيبة السكان المحليين ، لكنه لا يتعلق بالأصل العرقي فحسب ، بل أيضًا بالأشخاص الذين يواجهون صعوبات بسبب الإعاقات أو ذوي المهارات المنخفضة.
تم تعيين حفصة البزيوي أول عضوة في مجلس مدينة غنت ترتدي الحجاب ، وحصلت البزيوي على عضوية المجلس لشؤون الأفراد ، شمال وجنوب التعاون وادارة المرافق في المدينة .
وفي أول تعليق لها على الخبر قالت حفصة : “اعتقد أنه من المذهل أن يرى الناس أن هذا الأمر ملفت للنظر” .
الجدير بالذكر أن حفصة ظهرت على المشهد السياسي ، ولم يسبق لها أن إعتلت جواد السياسة من قبل ، وذلك خلال الانتخابات المحلية ، حيث حصلت على ما يقرب من 4،000 صوت تفضيلي خلال الإقتراع ، أي أكثر من رئيس الوزراء السابق فيرهوفشتات ورئيس البرلمان براك.
حصلت السيدة على المركز الـ 26 على اللائحة الخضراء لتحصل على مقعد المجلس.
ومن المقرر في عام 2022 ، أن تصبح البزيوي عضواً في مجلس المدينة بموجب اتفاق يقسم هذا المنصب على مدى فترة ولاية المجلس لمدة ست سنوات.
عملت حفصة البزيوي في وقت سابق في قسم الموارد البشرية في مدارس بلدية غينت.
ويعتزم تحالف غنت الجديد استخدام حصته في المجلس لزيادة التنوع بين موظفي مدينة غنت ، ويأمل الائتلاف في أن يعكس توظيف الموظفين تركيبة السكان المحليين ، لكنه لا يتعلق بالأصل العرقي فحسب ، بل أيضًا بالأشخاص الذين يواجهون صعوبات بسبب الإعاقات أو ذوي المهارات المنخفضة.
