الشرادي محمد - لوفان لانوف بلجيكا-
إحتضنت جامعة لوفان لانوف الكاثوليكية التي تحتل مرتبة جد متقدمة في التصنيف الأكاديمي العالمي،عشية يوم الإثنين 13 نونبر 2017،حدثا تاريخيا سيسجله التاريخ بمداد من الفخر و الإعتزاز،يتمثل في تخرج الدفعة الأولى لأساتذة مادة التربية الإسلامية و الفكر الإسلامي بالمدارس الحكومية البلجيكية،الذين حصلوا على شهادة جامعية تعتبر من الأن فصاعدا شرطا أساسيا للإلتحاق بمهنة التدريس.
الحفل البهيج عرف حضور كل من السيد الأستاذ صالح الشلاوي رئيس الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا،السيدة ماري مارتين شينس وزيرة التعليم،السيد جون كلود ماركور وزير التعليم العالي و البحث و الإعلام،السيد إريك گازيو عميد المعهد الديني بالجامعة الكاثوليكية لوفان لانوف،السيد فانسن بلونديل عميد الجامعة الكاثوليكية لوفان لانوف،و مجموعة من الأساتذة الجامعيين و الأكاديميين،و شخصيات مرموقة أخرى.
خلال هذا الحفل تناول الكلمة السيد وزير التعليم العالي و السيدة وزيرة التعليم و عميد الجامعة الكاثوليكية و عميد المعهد الديني بالجامعة،الذين عبروا عن غبطتهم و فرحتهم بهذا الإنجاز،معربين عن إستعدادهم لبذل قصارى جهودهم لدعم كل المبادرات الإيجابية الرامية إلى دعم تدريس مادة التربية الإسلامية و الفكر الإسلامي،منوهين بالمجهودات الجبارة التي ما فتئ يقوم بها الأستاذ صالح الشلاوي منذ إنتخابه كرئيس للهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا الذي يحظى بإحترام كبير داخل الأوساط الحكومية و الأكاديمية ببلجيكا.
الأستاذ صالح الشلاوي رئيس الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا،أعرب في كلمته القيمة التي ألقاها بهاته المناسبة،عن فرحته العارمة بهذا الحفل الخاص بتخرج الدفعة الأولى من مدرسي مادة التربية الإسلامية و الفكر الإسلامي،مغتنما الفرصة ليتقدم بتهانئه الحارة لكل المتفوقين متمنيا لهم مسيرة مهنية موفقة في مشوارهم المهني،منوها بالمجهودات الجبارة التي قامت بها الوزارات المعنية بهذا الأمر،و إدارة الجامعة الكاثوليكية لوفان لانوف بجميع طاقمها،لإنجاح هذا العمل المهم و إخراجه إلى حيّز الوجود،معرباً عن إستعداده للعمل بكل تفان و إخلاص لدعم كل المبادرات الهادفة إلى تعزيز و إغناء قيم السلم و السلام و التعايش المشترك.
إحتضنت جامعة لوفان لانوف الكاثوليكية التي تحتل مرتبة جد متقدمة في التصنيف الأكاديمي العالمي،عشية يوم الإثنين 13 نونبر 2017،حدثا تاريخيا سيسجله التاريخ بمداد من الفخر و الإعتزاز،يتمثل في تخرج الدفعة الأولى لأساتذة مادة التربية الإسلامية و الفكر الإسلامي بالمدارس الحكومية البلجيكية،الذين حصلوا على شهادة جامعية تعتبر من الأن فصاعدا شرطا أساسيا للإلتحاق بمهنة التدريس.
الحفل البهيج عرف حضور كل من السيد الأستاذ صالح الشلاوي رئيس الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا،السيدة ماري مارتين شينس وزيرة التعليم،السيد جون كلود ماركور وزير التعليم العالي و البحث و الإعلام،السيد إريك گازيو عميد المعهد الديني بالجامعة الكاثوليكية لوفان لانوف،السيد فانسن بلونديل عميد الجامعة الكاثوليكية لوفان لانوف،و مجموعة من الأساتذة الجامعيين و الأكاديميين،و شخصيات مرموقة أخرى.
خلال هذا الحفل تناول الكلمة السيد وزير التعليم العالي و السيدة وزيرة التعليم و عميد الجامعة الكاثوليكية و عميد المعهد الديني بالجامعة،الذين عبروا عن غبطتهم و فرحتهم بهذا الإنجاز،معربين عن إستعدادهم لبذل قصارى جهودهم لدعم كل المبادرات الإيجابية الرامية إلى دعم تدريس مادة التربية الإسلامية و الفكر الإسلامي،منوهين بالمجهودات الجبارة التي ما فتئ يقوم بها الأستاذ صالح الشلاوي منذ إنتخابه كرئيس للهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا الذي يحظى بإحترام كبير داخل الأوساط الحكومية و الأكاديمية ببلجيكا.
الأستاذ صالح الشلاوي رئيس الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا،أعرب في كلمته القيمة التي ألقاها بهاته المناسبة،عن فرحته العارمة بهذا الحفل الخاص بتخرج الدفعة الأولى من مدرسي مادة التربية الإسلامية و الفكر الإسلامي،مغتنما الفرصة ليتقدم بتهانئه الحارة لكل المتفوقين متمنيا لهم مسيرة مهنية موفقة في مشوارهم المهني،منوها بالمجهودات الجبارة التي قامت بها الوزارات المعنية بهذا الأمر،و إدارة الجامعة الكاثوليكية لوفان لانوف بجميع طاقمها،لإنجاح هذا العمل المهم و إخراجه إلى حيّز الوجود،معرباً عن إستعداده للعمل بكل تفان و إخلاص لدعم كل المبادرات الهادفة إلى تعزيز و إغناء قيم السلم و السلام و التعايش المشترك.