ناظورسيتي: متابعة
في جو من الاحتفاء والتقدير، أقيم يوم الإثنين، 1 يوليوز 2024، حفل تكريم ثلاثة من أعمدة التربية والتعليم بمدرسة لعري الشيخ، وهم الأستاذتين الفاضلتين جميلة أفقير وحورية يعقوبي، والأستاذ الفاضل عبد الخالق كيلاي.
يأتي هذا التكريم في إطار تقليد مستمر تتبعه المؤسسة، اعترافا بمجهودات هؤلاء الأساتذة وتفانيهم في خدمة العملية التعليمية.
في جو من الاحتفاء والتقدير، أقيم يوم الإثنين، 1 يوليوز 2024، حفل تكريم ثلاثة من أعمدة التربية والتعليم بمدرسة لعري الشيخ، وهم الأستاذتين الفاضلتين جميلة أفقير وحورية يعقوبي، والأستاذ الفاضل عبد الخالق كيلاي.
يأتي هذا التكريم في إطار تقليد مستمر تتبعه المؤسسة، اعترافا بمجهودات هؤلاء الأساتذة وتفانيهم في خدمة العملية التعليمية.
شهد الحفل حضور المدير الإقليمي ورئيس مصلحة تأطير المؤسسات التعليمية والتوجيه، ومفتشي المقاطعة، بالإضافة إلى الأطر التربوية والإدارية للمؤسسة وفاعلين جمعويين. وألقى السيد المدير الإقليمي ومدير المدرسة كلمات عبرا فيها عن شكرهما وتقديرهما العميق للأساتذة المتقاعدين.
أكدت الكلمات التي ألقاها الحضور على العطاء المهني الذي قدمه الأساتذة المتقاعدون طيلة مسيرتهم المهنية التي تجاوزت أربعة عقود. وتميز هذا العطاء بالتضحية والتفاني والإخلاص ونكران الذات، حيث لم يدخروا جهدا في أداء الأمانة وتحقيق النجاح للطلبة.
التكريم الذي حصل عليه الأساتذة المتقاعدون ليس مجرد احتفال بل هو نهج وتقليد تلتزم به المؤسسة، تأكيدا على أهمية الاعتراف بمجهودات الأساتذة الذين ساهموا في بناء جيل المستقبل.
اختتم الحفل بتوزيع الهدايا والشهادات التقديرية على الأساتذة المتقاعدين، وسط أجواء من الفرح والتقدير. وقد عبر المحتفى بهم عن سعادتهم وامتنانهم لهذه اللفتة الكريمة التي تبرز قيمة العطاء وتؤكد على أهمية التقدير والاعتراف بالجهود المبذولة في مجال التعليم.
أكدت الكلمات التي ألقاها الحضور على العطاء المهني الذي قدمه الأساتذة المتقاعدون طيلة مسيرتهم المهنية التي تجاوزت أربعة عقود. وتميز هذا العطاء بالتضحية والتفاني والإخلاص ونكران الذات، حيث لم يدخروا جهدا في أداء الأمانة وتحقيق النجاح للطلبة.
التكريم الذي حصل عليه الأساتذة المتقاعدون ليس مجرد احتفال بل هو نهج وتقليد تلتزم به المؤسسة، تأكيدا على أهمية الاعتراف بمجهودات الأساتذة الذين ساهموا في بناء جيل المستقبل.
اختتم الحفل بتوزيع الهدايا والشهادات التقديرية على الأساتذة المتقاعدين، وسط أجواء من الفرح والتقدير. وقد عبر المحتفى بهم عن سعادتهم وامتنانهم لهذه اللفتة الكريمة التي تبرز قيمة العطاء وتؤكد على أهمية التقدير والاعتراف بالجهود المبذولة في مجال التعليم.