حفل تكريمي لطلبة مدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق بالناظور
ناظورسيتي: محمد العبوسي
أقام طلبة المستوى الثاني ثانوي بمدرسة الإمام مالك الخاصة للتعليم العتيق بالناظور يوم الأربعاء 20 ذي القعدة 1445 هـ الموافق لـ 29 مايو 2024م حفلا تكريميا بعد صلاة العصر في مقر المدرسة. حضر الحفل بعض أعضاء المجلس العلمي المحلي والأطر الإدارية والتربوية بالمدرسة.
افتتح الحفل بتلاوة آيات مباركة من القرآن الكريم، مما أضفى جوا من الروحانية والتأمل على المناسبة. ثم ألقى الطالب محمد بلعلي كلمة باسم الطلبة، رحب فيها بالأساتذة والأطر الإدارية، وشكرهم على تلبية الدعوة، مشيرا إلى أن حضورهم يعكس مدى حبهم وتقديرهم للطلبة، وتشجيعهم على الجد والاجتهاد في الدراسة والتحصيل العلمي.
أقام طلبة المستوى الثاني ثانوي بمدرسة الإمام مالك الخاصة للتعليم العتيق بالناظور يوم الأربعاء 20 ذي القعدة 1445 هـ الموافق لـ 29 مايو 2024م حفلا تكريميا بعد صلاة العصر في مقر المدرسة. حضر الحفل بعض أعضاء المجلس العلمي المحلي والأطر الإدارية والتربوية بالمدرسة.
افتتح الحفل بتلاوة آيات مباركة من القرآن الكريم، مما أضفى جوا من الروحانية والتأمل على المناسبة. ثم ألقى الطالب محمد بلعلي كلمة باسم الطلبة، رحب فيها بالأساتذة والأطر الإدارية، وشكرهم على تلبية الدعوة، مشيرا إلى أن حضورهم يعكس مدى حبهم وتقديرهم للطلبة، وتشجيعهم على الجد والاجتهاد في الدراسة والتحصيل العلمي.
وأوضح بلعلي أن هذا الحفل يأتي في سياق اختتام الموسم الدراسي، وتعبيرا عن شكر الطلبة لأساتذتهم والمشرفين على المدرسة.
بعد كلمة الطلبة، ألقى الأستاذ العربي أدراوي كلمة باسم الأساتذة والأطر الإدارية، شكر فيها الطلبة على هذه المبادرة الجميلة التي تعد جزءا من عادات طلبة التعليم العتيق. وحث أدراوي الطلبة على المزيد من الجد والاجتهاد والمثابرة لتحقيق نتائج مشرفة لهم ولأسرهم والمحسنين والمشرفين على المؤسسة.
تضمن الحفل تقديم مجموعة من الوصلات الإنشادية والقراءات القرآنية من قبل الطلبة، مما أضفى جوا من البهجة والسرور على الحاضرين. كما أقيم حفل شاي على شرف الحاضرين، مما أتاح فرصة للتواصل والتفاعل بين الطلبة والأساتذة والأطر الإدارية.
اختتم الحفل بالدعاء الصالح لمولانا أمير المؤمنين بالنصر والتمكين، وأن يقر عينه بولي عهده الأمير الجليل مولاي الحسن، ويشد أزره بصنوه المولى الرشيد، ويحفظ سائر أفراد أسرته الشريفة. كما تمنى الجميع الخير والبركة لجميع الحاضرين والمحسنين والمشرفين على هذه المؤسسة.
بعد كلمة الطلبة، ألقى الأستاذ العربي أدراوي كلمة باسم الأساتذة والأطر الإدارية، شكر فيها الطلبة على هذه المبادرة الجميلة التي تعد جزءا من عادات طلبة التعليم العتيق. وحث أدراوي الطلبة على المزيد من الجد والاجتهاد والمثابرة لتحقيق نتائج مشرفة لهم ولأسرهم والمحسنين والمشرفين على المؤسسة.
تضمن الحفل تقديم مجموعة من الوصلات الإنشادية والقراءات القرآنية من قبل الطلبة، مما أضفى جوا من البهجة والسرور على الحاضرين. كما أقيم حفل شاي على شرف الحاضرين، مما أتاح فرصة للتواصل والتفاعل بين الطلبة والأساتذة والأطر الإدارية.
اختتم الحفل بالدعاء الصالح لمولانا أمير المؤمنين بالنصر والتمكين، وأن يقر عينه بولي عهده الأمير الجليل مولاي الحسن، ويشد أزره بصنوه المولى الرشيد، ويحفظ سائر أفراد أسرته الشريفة. كما تمنى الجميع الخير والبركة لجميع الحاضرين والمحسنين والمشرفين على هذه المؤسسة.
