ناظورسيتي: متابعة
أثار المعلق الجزائري حفيظ دراجي الجدل مجددا بتصريحاته حول تنظيم السعودية لكأس العالم 2034 وربطها بتجربة المغرب في ملف 2030 لاحتضان البطولة العالمية.
الدراجي تحدث عن تكلفة تنظيم كأس العالم بصيغتها الحالية وعن الصعوبات التي تواجهها البلدان المضيفة، مما يجعلها تبتعد عن الترشح.
وأشار دراجي إلى أن تكلفة استضافة بطولة كأس العالم بصيغتها الحالية، والتي تتضمن مشاركة 48 منتخبا وأكثر من مئة مباراة، قد تجعل العديد من الدول غير قادرة على تنظيمها. هذا ما دفع ببعض الدول إلى الابتعاد عن الترشح لتنظيم البطولة.
أثار المعلق الجزائري حفيظ دراجي الجدل مجددا بتصريحاته حول تنظيم السعودية لكأس العالم 2034 وربطها بتجربة المغرب في ملف 2030 لاحتضان البطولة العالمية.
الدراجي تحدث عن تكلفة تنظيم كأس العالم بصيغتها الحالية وعن الصعوبات التي تواجهها البلدان المضيفة، مما يجعلها تبتعد عن الترشح.
وأشار دراجي إلى أن تكلفة استضافة بطولة كأس العالم بصيغتها الحالية، والتي تتضمن مشاركة 48 منتخبا وأكثر من مئة مباراة، قد تجعل العديد من الدول غير قادرة على تنظيمها. هذا ما دفع ببعض الدول إلى الابتعاد عن الترشح لتنظيم البطولة.
وفي حديثه عن فوز السعودية بحق تنظيم كأس العالم 2034 وتجنب ذكر اسم المغرب، قال دراجي: "سيشهدنا العديد من التعليقات حول اختيار السعودية لتنظيم المونديال، وسنكون مضطرين للتعامل معها على مدى 11 عاما، على غرار ما حدث خلال تحضيرات قطر لتنظيم مونديال 2022".
وأضاف دراجي أن الإعلام الغربي قد يبدأ في طرح قضايا مثل "عربنة" كأس العالم وقضايا حقوق الإنسان والبيئة والمساواة بين الجنسين وأخرى، وذلك كجزء من تغطيته للحدث.
وقال إن الإعلام الغربي يرفض الإقرار بأن الدول العربية قادرة على تنظيم مثل هذه الأحداث، على الرغم من نجاح تجربة قطر في تنظيم كأس العالم 2022.
وأضاف دراجي أن الإعلام الغربي قد يبدأ في طرح قضايا مثل "عربنة" كأس العالم وقضايا حقوق الإنسان والبيئة والمساواة بين الجنسين وأخرى، وذلك كجزء من تغطيته للحدث.
وقال إن الإعلام الغربي يرفض الإقرار بأن الدول العربية قادرة على تنظيم مثل هذه الأحداث، على الرغم من نجاح تجربة قطر في تنظيم كأس العالم 2022.