فبراير:
أبواب مكسرة، طاولات محفورة ونوافذ وكراسي تبدو وكأنها مخلفات حرب، ولوحات نقشت عليها كلمات، تسب المعلمين والمدراء وحتى التلامذة، فبالرغم من المحاولات المتكررة للمسؤولين، للحد من هذه الظاهرة، إلا أن مسببيها غير مقتنعين بضرورة التوقف عن هذه الممارسات الشنيعة.
إنه السؤال الذي طرحته القناة الثانية في ربورتاج ظهيرة اليوم، وتحاول جمعيات أباء أولياء التلاميذ، ووزارة التربية الوطنية الاجابة من خلاله عن أسباب تخريب التجهيزات التربوية من طرف التلامذة ، في المؤسسات التعليمية، خصوصا الاعداديات والثانويات منها.
أبواب مكسرة، طاولات محفورة ونوافذ وكراسي تبدو وكأنها مخلفات حرب، ولوحات نقشت عليها كلمات، تسب المعلمين والمدراء وحتى التلامذة، فبالرغم من المحاولات المتكررة للمسؤولين، للحد من هذه الظاهرة، إلا أن مسببيها غير مقتنعين بضرورة التوقف عن هذه الممارسات الشنيعة.
إنه السؤال الذي طرحته القناة الثانية في ربورتاج ظهيرة اليوم، وتحاول جمعيات أباء أولياء التلاميذ، ووزارة التربية الوطنية الاجابة من خلاله عن أسباب تخريب التجهيزات التربوية من طرف التلامذة ، في المؤسسات التعليمية، خصوصا الاعداديات والثانويات منها.