ناظورسيتي: متابعة
تراجع أداء أشرف حكيمي، النجم المغربي في صفوف باريس سان جيرمان، أثار جدلا واسعا في الأوساط الرياضية والإعلامية. فبعد عودته من مشاركته مع منتخب بلاده في كأس إفريقيا للأمم بالكوت ديفوار، بدا حكيمي بعيدا عن مستواه المعتاد.
صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية ألقت الضوء على خطأ حكيمي الذي أدى إلى هدف في مرمى فريقه خلال المباراة التي جمعته بفريق ريمس، والتي انتهت بالتعادل (2/2).
وأشارت الصحيفة إلى أن الأداء الغير مقنع لحكيمي لم يقتصر على هذه المباراة فحسب، بل طالت سلسلة من المباريات منذ عودته من البطولة الأفريقية.
تراجع أداء أشرف حكيمي، النجم المغربي في صفوف باريس سان جيرمان، أثار جدلا واسعا في الأوساط الرياضية والإعلامية. فبعد عودته من مشاركته مع منتخب بلاده في كأس إفريقيا للأمم بالكوت ديفوار، بدا حكيمي بعيدا عن مستواه المعتاد.
صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية ألقت الضوء على خطأ حكيمي الذي أدى إلى هدف في مرمى فريقه خلال المباراة التي جمعته بفريق ريمس، والتي انتهت بالتعادل (2/2).
وأشارت الصحيفة إلى أن الأداء الغير مقنع لحكيمي لم يقتصر على هذه المباراة فحسب، بل طالت سلسلة من المباريات منذ عودته من البطولة الأفريقية.
وأكدت "لوباريزيان" أن حكيمي يظهر غياب الاهتمام والتركيز في المباريات مؤخرا، مما تسبب في أخطاء كبيرة تكللت بأهداف ضد فريقه. ورغم محاولاته لتصحيح الأوضاع بتشكيل هجومي وتقديم تسديدات خطيرة، إلا أن ذلك لم يكن كافيا لإخراجه من مأزقه الحالي.
وبحسب تقييم صحيفة "لوباريزيان"، حصل حكيمي على أدنى تقييم بين لاعبي فريقه في المباراة الأخيرة، بنقاط لا تتجاوز الـ 4 من 10، وكان هذا التقييم متساويا مع حارس المرمى الكوستاريكي كيلور نافاس.
وعلى نفس النحو، أعطت صحيفة "ليكيب" تقييما متواضعا لأداء حكيمي، حيث حصل على 5 نقاط فقط من أصل 10، ما جعله ثالث أسوأ تقييم بين زملائه باركولا ونافاس.
تلك الانتقادات اللاذعة لحكيمي تضعه أمام تحديات جديدة، حيث يتطلب منه إعادة النظر في أدائه والتركيز على استعادة مستواه المعتاد، خاصةً مع استمرار المنافسة الشرسة في عالم كرة القدم الحديثة.
وبحسب تقييم صحيفة "لوباريزيان"، حصل حكيمي على أدنى تقييم بين لاعبي فريقه في المباراة الأخيرة، بنقاط لا تتجاوز الـ 4 من 10، وكان هذا التقييم متساويا مع حارس المرمى الكوستاريكي كيلور نافاس.
وعلى نفس النحو، أعطت صحيفة "ليكيب" تقييما متواضعا لأداء حكيمي، حيث حصل على 5 نقاط فقط من أصل 10، ما جعله ثالث أسوأ تقييم بين زملائه باركولا ونافاس.
تلك الانتقادات اللاذعة لحكيمي تضعه أمام تحديات جديدة، حيث يتطلب منه إعادة النظر في أدائه والتركيز على استعادة مستواه المعتاد، خاصةً مع استمرار المنافسة الشرسة في عالم كرة القدم الحديثة.