ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
شنت عناصر الدرك الملكي بالدريوش، حملات أمنية غير مسبوقة بالأطراف الهامشية للمدينة، حيث أسفرت عن اعتقال عدد من مثيري الفوضى، أغلبهم كانوا في حالة سكر طافح، وقد تم إيداعهم رهن الحراسة النظرية في انتظار تحرير محاضر لهم قبل إحالتهم على أنظار النيابة العامة بتهم مختلفة منها السكر العلني وإثارة الشغب بالشارع العام.
هـذا، وقد انطلقت الحملة الأمنية مباشرة بعد عيد الفطر، كخطوة استباقية من طرف ذات الجهاز الأمني الترابي، قصد التصدي للمتعاطين للخمور والذين أقلعوا عن شرب الخمر خلال شهر رمضان الأبرك، لكن سرعان ما عادوا بعد إنقضائه مباشرة، حيث يتسبب هؤلاء في إحداث الفوضى والضجيج بالشارع العام، ناهيك عن الاعتداءات التي يرتكبونها ضد المواطنين وما يشكلونه من تهديدٍ لسلامتهم.
وتجدر الإشارة في هذا المنحى، إلى أن حاضرة الدريوش تعرف عدّة بؤرٍ لترويج المشروبات الكحولية وجميع صنوف المخدرات، وهو ما يتوجب على السلطات الوصية محاربة هذه البؤر والضرب على يدٍ من حديد على هؤلاء الذين ينشطون في هذا المجال.
شنت عناصر الدرك الملكي بالدريوش، حملات أمنية غير مسبوقة بالأطراف الهامشية للمدينة، حيث أسفرت عن اعتقال عدد من مثيري الفوضى، أغلبهم كانوا في حالة سكر طافح، وقد تم إيداعهم رهن الحراسة النظرية في انتظار تحرير محاضر لهم قبل إحالتهم على أنظار النيابة العامة بتهم مختلفة منها السكر العلني وإثارة الشغب بالشارع العام.
هـذا، وقد انطلقت الحملة الأمنية مباشرة بعد عيد الفطر، كخطوة استباقية من طرف ذات الجهاز الأمني الترابي، قصد التصدي للمتعاطين للخمور والذين أقلعوا عن شرب الخمر خلال شهر رمضان الأبرك، لكن سرعان ما عادوا بعد إنقضائه مباشرة، حيث يتسبب هؤلاء في إحداث الفوضى والضجيج بالشارع العام، ناهيك عن الاعتداءات التي يرتكبونها ضد المواطنين وما يشكلونه من تهديدٍ لسلامتهم.
وتجدر الإشارة في هذا المنحى، إلى أن حاضرة الدريوش تعرف عدّة بؤرٍ لترويج المشروبات الكحولية وجميع صنوف المخدرات، وهو ما يتوجب على السلطات الوصية محاربة هذه البؤر والضرب على يدٍ من حديد على هؤلاء الذين ينشطون في هذا المجال.