ناظورسيتي: جابر الزكاني
أثار تدخل قانوني لأحد باشوان إحدى أقاليم المملكة متم الأسبوع الماضي، تعاطف المغربة أبرزه العديد من نشطاء السوشل ميديا والمدونين وصفحات إعلامية شتى.
ويظهر الفيديو تقدم رجال السلطة المحلية في شارع تتم فيه عملية تحرير للملك العام، خصوصا واجهات المقاهي والمحليات وواقيات الشمس المجتازة للمساحات المسموح بها، إذ طلب من أحد ملاك المقاهي التفضل بنزع ما هو مخالف في واجهته ليكون مساعدا للقانون، دونما تدخل لآليات تنفيذ القانون المسموح بها للشرطة الإدارية التي تأتي مكنون مهام وزارة الداخلية.
أثار تدخل قانوني لأحد باشوان إحدى أقاليم المملكة متم الأسبوع الماضي، تعاطف المغربة أبرزه العديد من نشطاء السوشل ميديا والمدونين وصفحات إعلامية شتى.
ويظهر الفيديو تقدم رجال السلطة المحلية في شارع تتم فيه عملية تحرير للملك العام، خصوصا واجهات المقاهي والمحليات وواقيات الشمس المجتازة للمساحات المسموح بها، إذ طلب من أحد ملاك المقاهي التفضل بنزع ما هو مخالف في واجهته ليكون مساعدا للقانون، دونما تدخل لآليات تنفيذ القانون المسموح بها للشرطة الإدارية التي تأتي مكنون مهام وزارة الداخلية.
ورغم تعنت المعني وفقا للفيديو ولتعاليق على شبكات التواصل الإجتماعي، فقد حاول الباشا إظهار الهدف من إماطة كل ما هو محتل للملك العام ومخالف من واجهات، متجليا ذلك حسب الباشا في الحفاظ على الذوق العام، عوض الذوق الخاص وتشويه منظر المدينة.
وقد جلب المقطع المصور والمنتشر على السوشل ميديا، موجة من المساندة والتعاطف مع آليات وطرق اشتغال السلطة المحلية في سبيل الحفاظ على النظام العام، وحفظ الملك العام من الإحتلال بمدن المملكة.
يحيل ذلك على الحملات الصارمة الأخيرة التي شنتها ولا زالت تشنها سلطات باشوية الناظور بدء من مدخل المدينة وصولا لشارع 19 (تاويمة)، إلى ما بعده.
وقد انطلق الوعي في التنامي لدى المواطنية بأهمية الحفاظ على المنظر العام مما يشوبه من تشويه لسبب معرقلات السير والاحتلال العشواي للملك العام، وكذا الواقيات التي تمتد خلافا للقانون إلى أبعد من المساحات المرخص لها بها.
وفي سياق متصل، علم لدى الموقع أن سلطات الناظور تزمع مواصلة حملاتها بالشوارع المعنية خصوصا بعد منحها إنذارات شفهية ومهل محددة للمخالفين بذات المواقع، قبل إمكانية تنفيذ هدم وإزالة في حقها، قد يشوبها حجز لمعدات وكراسي وكل ما يعرقل السير.
وقد جلب المقطع المصور والمنتشر على السوشل ميديا، موجة من المساندة والتعاطف مع آليات وطرق اشتغال السلطة المحلية في سبيل الحفاظ على النظام العام، وحفظ الملك العام من الإحتلال بمدن المملكة.
يحيل ذلك على الحملات الصارمة الأخيرة التي شنتها ولا زالت تشنها سلطات باشوية الناظور بدء من مدخل المدينة وصولا لشارع 19 (تاويمة)، إلى ما بعده.
وقد انطلق الوعي في التنامي لدى المواطنية بأهمية الحفاظ على المنظر العام مما يشوبه من تشويه لسبب معرقلات السير والاحتلال العشواي للملك العام، وكذا الواقيات التي تمتد خلافا للقانون إلى أبعد من المساحات المرخص لها بها.
وفي سياق متصل، علم لدى الموقع أن سلطات الناظور تزمع مواصلة حملاتها بالشوارع المعنية خصوصا بعد منحها إنذارات شفهية ومهل محددة للمخالفين بذات المواقع، قبل إمكانية تنفيذ هدم وإزالة في حقها، قد يشوبها حجز لمعدات وكراسي وكل ما يعرقل السير.