ناظورسيتي :
أقدمت مؤسسة البنك الشعبي المغربي على إغلاق ثلاث وكالات بنكية رئيسية لها بالديار الهولندية، خلال العام الجاري بعد تواجد بالأراضي المنخفضة يتجاوز 25 عاماً.
وبحسب مصادر إعلامية فإن وكالات "دينهاخ" و "روتردام" و "أوتريخت" أغلقت أبوابها، بينما تم الاحتفاظ بوكالة وحيدة بمدينة أمستردام.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أسباب الإغلاق تتأرجح بين حملة مقاطعة واسعة من طرف أفراد الجالية المغربية بالخارج، المنحدرين من شمال المملكة، بسبب سوء الخدمات، وبين سياسة مدير قطب أوربا للبنك الشعبي المقيم بباريس.
ويطلب المسؤولون بذات الوكالة البنكية، الزبناء التنقل إلى مدينة أمستردام لكل عملياتهم وهو ما سيسرع بإغلاق الوكالة الوحيدة المتبقية بهولندا، خاصة وإن عدد زبناء البنك الشعبي بهولندا فقط يتجاوز 100.000 زبون من أصل 400.000 مغربي مقيم بهولندا.
أقدمت مؤسسة البنك الشعبي المغربي على إغلاق ثلاث وكالات بنكية رئيسية لها بالديار الهولندية، خلال العام الجاري بعد تواجد بالأراضي المنخفضة يتجاوز 25 عاماً.
وبحسب مصادر إعلامية فإن وكالات "دينهاخ" و "روتردام" و "أوتريخت" أغلقت أبوابها، بينما تم الاحتفاظ بوكالة وحيدة بمدينة أمستردام.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أسباب الإغلاق تتأرجح بين حملة مقاطعة واسعة من طرف أفراد الجالية المغربية بالخارج، المنحدرين من شمال المملكة، بسبب سوء الخدمات، وبين سياسة مدير قطب أوربا للبنك الشعبي المقيم بباريس.
ويطلب المسؤولون بذات الوكالة البنكية، الزبناء التنقل إلى مدينة أمستردام لكل عملياتهم وهو ما سيسرع بإغلاق الوكالة الوحيدة المتبقية بهولندا، خاصة وإن عدد زبناء البنك الشعبي بهولندا فقط يتجاوز 100.000 زبون من أصل 400.000 مغربي مقيم بهولندا.