حول ندرة المياه.. "الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان" ودار الشباب يبصمان على مرسم جماعي للأطفال
ناظورسيتي: جابر.ز
تحت شعار: " الإبداع وحالة الطوارئ المائية .. أية مقاربات للحد من الإجهاد المائي " وأمام الوضع الاستثنائي الذي يعيشه بلادنا نتيجة التناقص الحاد للموارد المائية وانسجاما مع التوجهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، أعطت جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان ودار الشباب بشراكة مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة وجماعة أزغنغان، الانطلاقة الفعلية للمهرجان الإقليمي للإبداع يوم الثلاثاء 20 فبراير 2024 بدار الشباب ذلك بتنسيق مع مختلف المؤسسات التعليمية النشيطة بمدينة ازغنغان من خلال مرسم جماعي للأطفال حضره ازيد من 360 طفل و طفلة.
ويهدف هذا النشاط التربوي الى جانب اذكاء الحس الفني والابداعي لدى الطفولة و الشباب إلى التحسيس والتوعية بالظروف الصعبة التي يعيشها بلادنا جراء نقص الموارد المائية وهو ما يدعونا جميعا للانخراط من اجل الحفاظ على الماء و تقنين استعمالاته.
و حسب تصريح للسيد محمد أحبيطي رئيس جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان المنظمة يؤكد من خلاله إلى أن الجمعية ملتزمة برسالتها التربوية المتمثلة في تحسيس وتوعية الأجيال الصاعدة الى جانب باقي فئات المجتمع قصد الحفاظ على الماء ؛ وفي ذات السياق نوه السيد سعيد لمسيح مدير مؤسسة دار الشباب بأزغنغان بالمجهودات المبذولة من طرف كل المتدخلين في مجال ترشيد استعمال الماء ؛ معتبرا أن الثقافة المائية أحد الروافد الأساسية للتنشئة الاجتماعية السليمة و التربية المواطناتية و السلوك المدني السليم.
تحت شعار: " الإبداع وحالة الطوارئ المائية .. أية مقاربات للحد من الإجهاد المائي " وأمام الوضع الاستثنائي الذي يعيشه بلادنا نتيجة التناقص الحاد للموارد المائية وانسجاما مع التوجهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، أعطت جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان ودار الشباب بشراكة مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة وجماعة أزغنغان، الانطلاقة الفعلية للمهرجان الإقليمي للإبداع يوم الثلاثاء 20 فبراير 2024 بدار الشباب ذلك بتنسيق مع مختلف المؤسسات التعليمية النشيطة بمدينة ازغنغان من خلال مرسم جماعي للأطفال حضره ازيد من 360 طفل و طفلة.
ويهدف هذا النشاط التربوي الى جانب اذكاء الحس الفني والابداعي لدى الطفولة و الشباب إلى التحسيس والتوعية بالظروف الصعبة التي يعيشها بلادنا جراء نقص الموارد المائية وهو ما يدعونا جميعا للانخراط من اجل الحفاظ على الماء و تقنين استعمالاته.
و حسب تصريح للسيد محمد أحبيطي رئيس جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بأزغنغان المنظمة يؤكد من خلاله إلى أن الجمعية ملتزمة برسالتها التربوية المتمثلة في تحسيس وتوعية الأجيال الصاعدة الى جانب باقي فئات المجتمع قصد الحفاظ على الماء ؛ وفي ذات السياق نوه السيد سعيد لمسيح مدير مؤسسة دار الشباب بأزغنغان بالمجهودات المبذولة من طرف كل المتدخلين في مجال ترشيد استعمال الماء ؛ معتبرا أن الثقافة المائية أحد الروافد الأساسية للتنشئة الاجتماعية السليمة و التربية المواطناتية و السلوك المدني السليم.
