حوليش : وفاة أزواغ مفاجئة وأحكيم "بغات تولي وزيرة وسفيرة" ومركز السرطان بالناظور حلمي
إعداد و تقديم : مراد ميموني
تحرير : كريم هرواش
كرسي الاعتراف هو برنامج حواري يستهدف السياسيين والشخصيات الفاعلة على مستوى إقليم الناظور والنواحي للإجابة على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بالقضايا التي تخص المواطنين والرأي العام.
ويعمل البرنامج من إعداد وتقديم الكوميدي مراد ميموني، على استضافة هذه الشخصيات للحديث بكل واقعية وصراحة لخلق جسر من التواصل بينها وبين متتبعي الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي" في حلقات متسلسلة.
وفي الحلقة الثّانية من البرنامج قمنا باستضافة سليمان حوليش النائب الأول لرئيس المجلس البلدي بالناظور، رئيس مركز الخير، وفاعل جمعوي ورياضي بالمدينة.
ومن أهم ما قاله حوليش حديثه عن انخراطه في حزب الأصالة والمعاصرة، قادما إليه من حزب النهضة، مؤكدا على أن اسمه ارتبط كثيرا بمدينة الناظور بهذا الحزب المغمور الذي قال إنّه خدمه كثيرا، وفي الأخير ارتأى أنه من الصعب أن يصل مع الحزب إلى نتائج إيجابية وتحقيق مرام متصلة بمستويات عدة، ولذلك، يقول حوليش، لجأ إلى حزب له مكانه ووزنه في المشهد السياسي بالمغرب.
وأضاف حوليش أن الأهداف التي وضعها نصب عينيه وجدها في حزب الأصالة والمعاصرة بسبب تمتيعه بصلاحيات واسعة في معترك الانتخابات إقليميا وجهويا، حيث لمس في الحزب قوة كانت الدافع الأساس وراء اتخاذ قرار الانخراط فيه.
وقال حوليش إنه لو تربع على عرش المجلس البلدي سيقوم بتشييد مركز لعلاج السرطان، كأول مشروع ينجزه، وذلك بسبب ما يعانيه المصابون بهذا المرض الذين يتكبدون مشقة الاستفادة من العلاج في مدينة وجدة، ثم إن المدينة في حاجة إلى هذا المركز، مشيرا إلى مشاريع أخرى يصبو إلى تحقيقها ومن ذلك تشجيع جمعيات المجتمع المدني، وتسهيل مأمورية استفادة المواطنين من الخدمات الإدارية...
وعلق حوليش في ختام هذا الحوار على شخصيات بارزة في المشهد السياسي بالمدينة من بينهم المرحوم مصطفى أزواغ الذي قال إن وفاته شكلت له مفاجأة كبيرة ولا أملك سوى أن أطلب له الرحمة من الله، أما مصطفى العطار فقال حوليش إنه عامل طيب يحب العمل وأسدى للجميع خدمات جليلة، وتملكني به علاقة طيبة... وقال حوليش عن ليلى أحكيم إنها سيدة ربطتني به أعمال كثيرة في الحزب والمجلس، وأكد حوليش إن لها طموحات كبيرة وهذا ما تسبب لها في التسرع في اتخاذ القرارات، لأنها تحب أن تتبوأ مناصب عليا من قبل الوزارة والسفارة...
شاهد بقية حوار كرسي الاعتراف في الفيديو التالي :
تحرير : كريم هرواش
كرسي الاعتراف هو برنامج حواري يستهدف السياسيين والشخصيات الفاعلة على مستوى إقليم الناظور والنواحي للإجابة على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بالقضايا التي تخص المواطنين والرأي العام.
ويعمل البرنامج من إعداد وتقديم الكوميدي مراد ميموني، على استضافة هذه الشخصيات للحديث بكل واقعية وصراحة لخلق جسر من التواصل بينها وبين متتبعي الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي" في حلقات متسلسلة.
وفي الحلقة الثّانية من البرنامج قمنا باستضافة سليمان حوليش النائب الأول لرئيس المجلس البلدي بالناظور، رئيس مركز الخير، وفاعل جمعوي ورياضي بالمدينة.
ومن أهم ما قاله حوليش حديثه عن انخراطه في حزب الأصالة والمعاصرة، قادما إليه من حزب النهضة، مؤكدا على أن اسمه ارتبط كثيرا بمدينة الناظور بهذا الحزب المغمور الذي قال إنّه خدمه كثيرا، وفي الأخير ارتأى أنه من الصعب أن يصل مع الحزب إلى نتائج إيجابية وتحقيق مرام متصلة بمستويات عدة، ولذلك، يقول حوليش، لجأ إلى حزب له مكانه ووزنه في المشهد السياسي بالمغرب.
وأضاف حوليش أن الأهداف التي وضعها نصب عينيه وجدها في حزب الأصالة والمعاصرة بسبب تمتيعه بصلاحيات واسعة في معترك الانتخابات إقليميا وجهويا، حيث لمس في الحزب قوة كانت الدافع الأساس وراء اتخاذ قرار الانخراط فيه.
وقال حوليش إنه لو تربع على عرش المجلس البلدي سيقوم بتشييد مركز لعلاج السرطان، كأول مشروع ينجزه، وذلك بسبب ما يعانيه المصابون بهذا المرض الذين يتكبدون مشقة الاستفادة من العلاج في مدينة وجدة، ثم إن المدينة في حاجة إلى هذا المركز، مشيرا إلى مشاريع أخرى يصبو إلى تحقيقها ومن ذلك تشجيع جمعيات المجتمع المدني، وتسهيل مأمورية استفادة المواطنين من الخدمات الإدارية...
وعلق حوليش في ختام هذا الحوار على شخصيات بارزة في المشهد السياسي بالمدينة من بينهم المرحوم مصطفى أزواغ الذي قال إن وفاته شكلت له مفاجأة كبيرة ولا أملك سوى أن أطلب له الرحمة من الله، أما مصطفى العطار فقال حوليش إنه عامل طيب يحب العمل وأسدى للجميع خدمات جليلة، وتملكني به علاقة طيبة... وقال حوليش عن ليلى أحكيم إنها سيدة ربطتني به أعمال كثيرة في الحزب والمجلس، وأكد حوليش إن لها طموحات كبيرة وهذا ما تسبب لها في التسرع في اتخاذ القرارات، لأنها تحب أن تتبوأ مناصب عليا من قبل الوزارة والسفارة...
شاهد بقية حوار كرسي الاعتراف في الفيديو التالي :
