ناظورسيتي: علاء الدّين بنحدّو
شبَّ، مساء يومه السبت، حريق بإحدى العمارات المتواجدة بحي لعْري الشيخ وسط مدينة الناظور، وبالضبط قرب بناية النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية.
الحريق أتى على الطابق الأول والثالث وأطراف مختلفة بالعمارة التي التهمتها نيران الحريق، الذي أكدت بخصوصه مصادر من عين المكان أن السبب في نشوب هذا الحريق، قد يعود بالدرجة الأولى لتماس كهربائي.
هذا، ولم يخلف هذا الحادث أية خسائر في الأرواح، فحين سجلت خسائر مادية بعد أن تعرضت أجزاء من هذه العمارة للحريق الذي التهم أطراف مختلفة منها، فيما حملت، إلى المستشفى، سيارة الإسعاف أشخاص ممن حاصرتهم النيران في أجزاء داخلية من العمارة وتعرضوا لاختناقات بفعل تدفق الدخان الناجم عن النيران التي أتت على كل شيء كان متواجدًا داخل الأطراف التي تعرضت للحريق.
من جانب آخر، وبعد اندلاع الحريق، بادر بعض السكان المجاورون للعمارة التي تعرضت للحريق إلى تقديم يد المساعدة والتدخل لدعم الضحايا، فيما سجل حضور سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر، بعد أن عجزت سيارة الإسعاف الوحيدة التابعة للوقاية المدنية عن القيام بمهام نقل الضحايا وتقديم خدمات الإسعاف لوحدها، وهو ما أثار استياء بعض المواطنين ممن عاين اندلاع هذا الحريق، فيما أكدت مصادر أخرى أن مدير الهلال الأحمر سبق له أن إقترح على مسؤولي الوقاية المدنية بالناظور أنه يضع رهن إشارتهم سيارات الإسعاف التي هي في حوزة الهلال الأحمر، لاسيما في مثل حالات الطوارئ الناجمة عن نشوب حرائق أو إندلاع النيران في المحلات والبنايات التي غالبا ما تخلف ضحايا وخسائر مادية مهمة.
شبَّ، مساء يومه السبت، حريق بإحدى العمارات المتواجدة بحي لعْري الشيخ وسط مدينة الناظور، وبالضبط قرب بناية النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية.
الحريق أتى على الطابق الأول والثالث وأطراف مختلفة بالعمارة التي التهمتها نيران الحريق، الذي أكدت بخصوصه مصادر من عين المكان أن السبب في نشوب هذا الحريق، قد يعود بالدرجة الأولى لتماس كهربائي.
هذا، ولم يخلف هذا الحادث أية خسائر في الأرواح، فحين سجلت خسائر مادية بعد أن تعرضت أجزاء من هذه العمارة للحريق الذي التهم أطراف مختلفة منها، فيما حملت، إلى المستشفى، سيارة الإسعاف أشخاص ممن حاصرتهم النيران في أجزاء داخلية من العمارة وتعرضوا لاختناقات بفعل تدفق الدخان الناجم عن النيران التي أتت على كل شيء كان متواجدًا داخل الأطراف التي تعرضت للحريق.
من جانب آخر، وبعد اندلاع الحريق، بادر بعض السكان المجاورون للعمارة التي تعرضت للحريق إلى تقديم يد المساعدة والتدخل لدعم الضحايا، فيما سجل حضور سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر، بعد أن عجزت سيارة الإسعاف الوحيدة التابعة للوقاية المدنية عن القيام بمهام نقل الضحايا وتقديم خدمات الإسعاف لوحدها، وهو ما أثار استياء بعض المواطنين ممن عاين اندلاع هذا الحريق، فيما أكدت مصادر أخرى أن مدير الهلال الأحمر سبق له أن إقترح على مسؤولي الوقاية المدنية بالناظور أنه يضع رهن إشارتهم سيارات الإسعاف التي هي في حوزة الهلال الأحمر، لاسيما في مثل حالات الطوارئ الناجمة عن نشوب حرائق أو إندلاع النيران في المحلات والبنايات التي غالبا ما تخلف ضحايا وخسائر مادية مهمة.