ناظورسيتي: متابعة
أعادت حكومة إسبانيا التأكيد على موقفها من قضية الصحراء، إثر نشر موقع وزارة الخارجية المحدّث في الشق المتعلق بالسياسة الخارجية إزاء المغرب العربي والشرق الأوسط، مقالا داعما من اسبانيا للحل السياسي للقضية في إطار ميثاق الأمم المتحدة.
وذكرت الخارجية الإسبانية عبر موقعها الإلكتروني قائلة، “وفيما يتعلق بالصحراء، تؤيد إسبانيا التوصّل إلى حل سياسي مقبول من الطرفين، في إطار ميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن"
هذا و"تدعم إسبانيا عمل المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة وتحافظ على التزامها الإنساني تجاه سكان مخيمات اللاجئين الصحراويين، وتضع نفسها كأول جهة مانحة “.
أعادت حكومة إسبانيا التأكيد على موقفها من قضية الصحراء، إثر نشر موقع وزارة الخارجية المحدّث في الشق المتعلق بالسياسة الخارجية إزاء المغرب العربي والشرق الأوسط، مقالا داعما من اسبانيا للحل السياسي للقضية في إطار ميثاق الأمم المتحدة.
وذكرت الخارجية الإسبانية عبر موقعها الإلكتروني قائلة، “وفيما يتعلق بالصحراء، تؤيد إسبانيا التوصّل إلى حل سياسي مقبول من الطرفين، في إطار ميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن"
هذا و"تدعم إسبانيا عمل المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة وتحافظ على التزامها الإنساني تجاه سكان مخيمات اللاجئين الصحراويين، وتضع نفسها كأول جهة مانحة “.
تحديث الموقف الرسمي على الموقع يأتي لإنهاء ما كان منشور في السابق، بأن “إسبانيا تدعم الحل العادل والدائم والمقبول من الطرفين والذي ينص على تقرير مصير الشعب الصحراوي في إطار مبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة”.
ويوازي تعديل موقف الحكومة الإسبانية للمنشور عبر الموقع الإلكتروني للخارجية الإسبانية، خطاب بيدرو سانشيز رئيس الحكومة في اسبانيا في شتنبر 2023، الذي ألقاه في الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
خطاب استغله الطرف الجزائري حينها من أجل الدفع بمراجعة علاقتها المتوترة مع اسبانيا.
ويوازي تعديل موقف الحكومة الإسبانية للمنشور عبر الموقع الإلكتروني للخارجية الإسبانية، خطاب بيدرو سانشيز رئيس الحكومة في اسبانيا في شتنبر 2023، الذي ألقاه في الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
خطاب استغله الطرف الجزائري حينها من أجل الدفع بمراجعة علاقتها المتوترة مع اسبانيا.