ناظور سيتي: مريم محو
قدم الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، مجموعة من الأرقام والمعطيات التي تهم انتشار سرطان الثدي في المغرب.
وقال حمضي في الورقة التي توصل بها ناظور سيتي، ”إن سرطان الثدي يعد السرطان الأكثر شيوعا في المغرب”.
وأبرز الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، أن أكثر من واحد من كل خمسة سرطانات تشخص عند الرجال والنساء، هو سرطان الثدي، مضيفا، أنه من أصل عشر سرطانات يتم تشخيصها لدى النساء، فإن ما يقارب أربعة منها هي سرطانات الثدي.
قدم الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، مجموعة من الأرقام والمعطيات التي تهم انتشار سرطان الثدي في المغرب.
وقال حمضي في الورقة التي توصل بها ناظور سيتي، ”إن سرطان الثدي يعد السرطان الأكثر شيوعا في المغرب”.
وأبرز الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، أن أكثر من واحد من كل خمسة سرطانات تشخص عند الرجال والنساء، هو سرطان الثدي، مضيفا، أنه من أصل عشر سرطانات يتم تشخيصها لدى النساء، فإن ما يقارب أربعة منها هي سرطانات الثدي.
وحسب المصدر، فإنه يتم تشخيص 34 حالة سرطان بشكل يومي في المغرب، وهو يقتل 11 امرأة كل يوم، ما يعني 4000 حالة وفاة سنويا بسبب هذا النوع من السرطان، يردف المصدر.
وسجل حمضي، أن سرطان الثدي ، يعتبر الأكثر شيوعا على المستوى العالمي، موضحا أنه في الوقت الحالي ولأول مرة يعد هذا السرطان الأكثر انتشارا في العالم، ذلك أنه تجاوز لأول مرة سرطان الرئة الذي أصبح في المركز الثاني.
وأكد الخبير ذاته، أنه يمكن إذا ما تم اكتشاف هذا النوع من السرطان وعلاجه بشكل مبكر، تحقيق أفضل نتائج العلاجات أو الشفاء منه، لينبه إلى أن المضاعفات والعواقب تكون أثقل في حالة تأخر علاجه.
وشدد حمضي، على أن إجراء تصوير الثدي بالأشعة السينية ماموكرافيا كل 2 إلى 3 سنوات للنساء ابتداء من سن ال 50 هو الطريقة الأكثر فعالية للكشف عن سرطان الثدي مبكرا وضمان إدارة أفضل وفرصة أفضل للشفاء أو تقريبا.
وزاد، أن تدريب النساء والفتيات من سن 25 عاما، على إجراء الفحص الذاتي الشهري لثديهن بعد الحيض، تعد طريقة مهمة أخرى للكشف عن أي تغييرات في الثديين لبدء الاستشارة الطبية والتشخيص المبكر.
وسجل حمضي، أن سرطان الثدي ، يعتبر الأكثر شيوعا على المستوى العالمي، موضحا أنه في الوقت الحالي ولأول مرة يعد هذا السرطان الأكثر انتشارا في العالم، ذلك أنه تجاوز لأول مرة سرطان الرئة الذي أصبح في المركز الثاني.
وأكد الخبير ذاته، أنه يمكن إذا ما تم اكتشاف هذا النوع من السرطان وعلاجه بشكل مبكر، تحقيق أفضل نتائج العلاجات أو الشفاء منه، لينبه إلى أن المضاعفات والعواقب تكون أثقل في حالة تأخر علاجه.
وشدد حمضي، على أن إجراء تصوير الثدي بالأشعة السينية ماموكرافيا كل 2 إلى 3 سنوات للنساء ابتداء من سن ال 50 هو الطريقة الأكثر فعالية للكشف عن سرطان الثدي مبكرا وضمان إدارة أفضل وفرصة أفضل للشفاء أو تقريبا.
وزاد، أن تدريب النساء والفتيات من سن 25 عاما، على إجراء الفحص الذاتي الشهري لثديهن بعد الحيض، تعد طريقة مهمة أخرى للكشف عن أي تغييرات في الثديين لبدء الاستشارة الطبية والتشخيص المبكر.