ناظورسيتي
كشف البروفيسور مصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،أسباب إرتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في المغرب خلال الأيام الماضية.
وقال البروفسور في تصريحات للصحافة ، أن الإرتفاع المسجل في عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا بالمغرب لا يجب أن نربطه بإجراءات رفع الحجر و لا يجب فصلها عن مسبابتها الحقيقية.
كشف البروفيسور مصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،أسباب إرتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في المغرب خلال الأيام الماضية.
وقال البروفسور في تصريحات للصحافة ، أن الإرتفاع المسجل في عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا بالمغرب لا يجب أن نربطه بإجراءات رفع الحجر و لا يجب فصلها عن مسبابتها الحقيقية.
وأوضف البروفسور الناجي في هذا الصدد ، أن رفع عدد التحاليل المنجزة خلال اليوم بالمغرب ستؤدي بالأساس الى الرفع من عدد الحالات الإيجابية ، حيث أكد انه أجرى أمس الجمعة 20 ألف تحليلة ، فيما الرؤية أو المخطط الذي تسير عليه الوزارة يستهدف 40 ألف فحص مخبري يوميا .
وأشار البروفسور الى أن الخبراء والمهنيين اليوم بالمغرب ، يدرسون إمكانية أن يبلغ عدد التحاليل المنجزة في اليوم مليوني فحص، لذلك من المتوقع-يقول البروفسور الناجي- أن تظهر حالات أخرى وأرقام قد تبدو مرتفعة، لكن بالمقارنة مع المجهودات المبذولة من أجل الكشف المبكر عن المرض، فالامر يدعو إلى الاطمئنان والافتخار.
وأوضح الناجي في التصريح ذاته ، أن الحالات الجديدة لا تدعو إلى الخوف، مدام معدل الإماتة منخفض بحيث لم يتجاوز 1 المئة، ومعدل التشافي مرتفع، وهذا هو الأساس في هذه المرحلة، أما عدد الحالات اليومية فهي عادية وسترتفع أكثر وأكثر مستقبلا، يقول البروفسور.
وأشار البروفسور الى أن الخبراء والمهنيين اليوم بالمغرب ، يدرسون إمكانية أن يبلغ عدد التحاليل المنجزة في اليوم مليوني فحص، لذلك من المتوقع-يقول البروفسور الناجي- أن تظهر حالات أخرى وأرقام قد تبدو مرتفعة، لكن بالمقارنة مع المجهودات المبذولة من أجل الكشف المبكر عن المرض، فالامر يدعو إلى الاطمئنان والافتخار.
وأوضح الناجي في التصريح ذاته ، أن الحالات الجديدة لا تدعو إلى الخوف، مدام معدل الإماتة منخفض بحيث لم يتجاوز 1 المئة، ومعدل التشافي مرتفع، وهذا هو الأساس في هذه المرحلة، أما عدد الحالات اليومية فهي عادية وسترتفع أكثر وأكثر مستقبلا، يقول البروفسور.