خطابات سياسية في فرنسا تعتبر من لم يخرج في مسيرة لدعم “إسرائيل” خائنا
ناظورسيتي: متابعة
تعدى إرغام الرأي العام على مساندة اسرائيل في فرنسا حد الجنون، لدرجة تهديد المواطنين..
وينظم ساسة في فرنسا مظاهرة لدعم إسرائيل ويهددون الشعب بأن من لا يخرج فيها سيتم اعتباره خائن”.
“أعضاء مجلس الشيوخ في فرنسا وقعوا بيانا مشتركا من دعوات لمسيرات تحمل عنوان “الاحتجاج ضد معاداة السامية”.
تعدى إرغام الرأي العام على مساندة اسرائيل في فرنسا حد الجنون، لدرجة تهديد المواطنين..
وينظم ساسة في فرنسا مظاهرة لدعم إسرائيل ويهددون الشعب بأن من لا يخرج فيها سيتم اعتباره خائن”.
“أعضاء مجلس الشيوخ في فرنسا وقعوا بيانا مشتركا من دعوات لمسيرات تحمل عنوان “الاحتجاج ضد معاداة السامية”.
ويردد منذ يومين هؤلاء عبر ووسائل الإعلام الحكوميه بأن من لا يخرجون في هذه المسيره يعتبرون داعمين لحماس وسيتم اعتبارهم كخونه.
ويمارس على الأحزاب والنقابات والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات ضغط كبير من أجل المشاركة في المسيرة.
الدعاية الصهيونية في فرنسا لم تعد تجد مشتريا ومع تزايد التعاطف الشعبي لفلسطين، فإن الحكومه تشعر بالذعر؛ لذا قد يتم تنظيم مسيرة برعاية حكومية، عنوانها “الاحتجاج ضد معاداة السامية”، وهدفها الحقيقي “إظهار الناس الخارجين للمظاهرة في الإعلام كداعمين لإسرائيل”.
ونشر حساب “وهم العلمانية الرسمية”، في تويتر، نشر تعليقا على هذا الخبر، جاء فيه:
“علمانيًا كلام السياسيين والمشرعين الفرنسيين صحيح.. بل وإذا تم الحكم على كل من لم يخرج لدعم إسرائيل بالإعدام فهذا أيضًا أساس علماني ثابت ومتفق عليه ويسمى “حد الردة العلماني”.
فبالعودة إلى مراجع و أصول الفكر العلماني، نجد أن منظر الليبرالية العلمانية جان جاك روسو يقول في كتاب “العقد الإجتماعي” والذي هو من أهم مراجع العلمانية في صفحة 207.
ويمارس على الأحزاب والنقابات والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات ضغط كبير من أجل المشاركة في المسيرة.
الدعاية الصهيونية في فرنسا لم تعد تجد مشتريا ومع تزايد التعاطف الشعبي لفلسطين، فإن الحكومه تشعر بالذعر؛ لذا قد يتم تنظيم مسيرة برعاية حكومية، عنوانها “الاحتجاج ضد معاداة السامية”، وهدفها الحقيقي “إظهار الناس الخارجين للمظاهرة في الإعلام كداعمين لإسرائيل”.
ونشر حساب “وهم العلمانية الرسمية”، في تويتر، نشر تعليقا على هذا الخبر، جاء فيه:
“علمانيًا كلام السياسيين والمشرعين الفرنسيين صحيح.. بل وإذا تم الحكم على كل من لم يخرج لدعم إسرائيل بالإعدام فهذا أيضًا أساس علماني ثابت ومتفق عليه ويسمى “حد الردة العلماني”.
فبالعودة إلى مراجع و أصول الفكر العلماني، نجد أن منظر الليبرالية العلمانية جان جاك روسو يقول في كتاب “العقد الإجتماعي” والذي هو من أهم مراجع العلمانية في صفحة 207.
