ناظورسيتي: متابعة
استنفرت الأجهزة الأمنية بمختلف تلاوينها، عناصرها عشية اليوم، بإقليم الدريوش، للقبض على عصابة "إجرامية" وصفت بالخطيرة، قامت بالاعتداء على عون سلطة، مستعملة ناقلة ذات محرك وسلاح ناري، وكذا سلاحا أبيض.
وحسب مصادر ناظورسيتي، فإن العصابة المكونة من ثلاثة أشخاص، كانت على متن سيارة "مرسيدس220"، قادمة من مدينة بن الطيب، أقدمت على صدم بشكل مباشر، عون سلطة كان على متن دراجته النارية الخاصة بتنقلاته الرسمية، تسببت له في أضرار بليغة، تم على إثرها نقله في حالة حرجة صوب المستشفى الإقليمي بالناظور، في حين قام الجناة بالفرار صوب وجهة غير معلومة، تاركين ورائهم السيارة بمكان الحادث، جراء تعرضها لخسائر مادية مهمة على مستوى الهيكل والمحرك.
وفور علمها بالحادث، حضر على وجه السرعة، كل من القائد الإقليمي للدرك الملكي وقائد المركز مرفوقين بعناصر سرية بن الطيب، وكذا عناصر المركز القضائي بجماعة ميضار، حيث فتح بحث مستعجل لتحديد عدد الجناة وهوياتهم.
استنفرت الأجهزة الأمنية بمختلف تلاوينها، عناصرها عشية اليوم، بإقليم الدريوش، للقبض على عصابة "إجرامية" وصفت بالخطيرة، قامت بالاعتداء على عون سلطة، مستعملة ناقلة ذات محرك وسلاح ناري، وكذا سلاحا أبيض.
وحسب مصادر ناظورسيتي، فإن العصابة المكونة من ثلاثة أشخاص، كانت على متن سيارة "مرسيدس220"، قادمة من مدينة بن الطيب، أقدمت على صدم بشكل مباشر، عون سلطة كان على متن دراجته النارية الخاصة بتنقلاته الرسمية، تسببت له في أضرار بليغة، تم على إثرها نقله في حالة حرجة صوب المستشفى الإقليمي بالناظور، في حين قام الجناة بالفرار صوب وجهة غير معلومة، تاركين ورائهم السيارة بمكان الحادث، جراء تعرضها لخسائر مادية مهمة على مستوى الهيكل والمحرك.
وفور علمها بالحادث، حضر على وجه السرعة، كل من القائد الإقليمي للدرك الملكي وقائد المركز مرفوقين بعناصر سرية بن الطيب، وكذا عناصر المركز القضائي بجماعة ميضار، حيث فتح بحث مستعجل لتحديد عدد الجناة وهوياتهم.
وفي هذا الصدد، ومن أجل تسريع البحث، كثفت عناصر الدرك الملكي، من عملياتها التمشيطية بالمنطقة والنقط السوداء، مع وضع حواجز أمنية، مع الإستعانة بمروحية تابعة للدرك الملكي، بغية تمشيط الإقليم من أجل تشديد الخناق على أفراد العضابة، لصدهم عن الفرار خارج الدريوش.
وحسب المصادر نفسها، فإن تنسيقا أمنيا جرى بين جميع الأجهزة الأمنية كل حسب نفوذه واختصاصه بكل من الدريوش والجسيمة والناظور، في سباقا مع الزمن بغية تحديد هويات مرتكبي الفعل الإجرامي الخطير، وإيقافهم في أقرب وقت من أجل تحييد الخطر عن المواطنين وحفاظا على أمنهم.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن كل من وكيل الملك بالدريوش وعامل الإقليم يتابعون بشكل مباشر وأني كل صغيرة وكبيرة لها علاقة بالموضوع، نظرا لخطورة العصابة المذكورة.
وحسب المصادر نفسها، فإن تنسيقا أمنيا جرى بين جميع الأجهزة الأمنية كل حسب نفوذه واختصاصه بكل من الدريوش والجسيمة والناظور، في سباقا مع الزمن بغية تحديد هويات مرتكبي الفعل الإجرامي الخطير، وإيقافهم في أقرب وقت من أجل تحييد الخطر عن المواطنين وحفاظا على أمنهم.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن كل من وكيل الملك بالدريوش وعامل الإقليم يتابعون بشكل مباشر وأني كل صغيرة وكبيرة لها علاقة بالموضوع، نظرا لخطورة العصابة المذكورة.