ناظورسيتي - متابعة
يستعين نصف المسنين بالمغرب بعائلاتهم من أجل مواجهة تكاليف الحياة، ومنهم من يتوقف عليها بالكامل، هذه خلاصات الدراسة التي أنجزها مرصد وفا سلف للاستهلاك حول المسنين بالمغرب.
وأكدت الدراسة التي شملت عينة تمثيلية لهذه الفئات، أن 52 في المائة من العائلات تعيش من إعانات العائلات وأن 17 في المائة منهم يتوقفون عليها، لتغطية احتياجاتهم اليومية. ويلجأ 40 في المائة من المسنين إلى قروض الاستهلاك لتمويل احتياجاتهم.
ومن بين المعطيات الصادمة التي كشفتها الدراسة الميدانية أن أزيد من 80 في المائة من هذه العينة، التي تمثل 10 في المائة من السكان، لا تستفيد من أي حماية اجتماعية، علما أن 47 في المائة من العينة يعانون أمراضا مزمنة، مما يضطرهم إلى تقليص نفقاتهم من أجل تغطية النفقات ذات الأولوية مثل الصحة والتغذية.
وأكدت الدراسة أن 57 %من الأشخاص الذين تصل أعمارهم 60 سنة فما فوق لا يتوفرون على نظام معاشات، وذلك بسبب غياب المواكبة، كما صرح بذلك أزيد من نصف المعنيين.
يستعين نصف المسنين بالمغرب بعائلاتهم من أجل مواجهة تكاليف الحياة، ومنهم من يتوقف عليها بالكامل، هذه خلاصات الدراسة التي أنجزها مرصد وفا سلف للاستهلاك حول المسنين بالمغرب.
وأكدت الدراسة التي شملت عينة تمثيلية لهذه الفئات، أن 52 في المائة من العائلات تعيش من إعانات العائلات وأن 17 في المائة منهم يتوقفون عليها، لتغطية احتياجاتهم اليومية. ويلجأ 40 في المائة من المسنين إلى قروض الاستهلاك لتمويل احتياجاتهم.
ومن بين المعطيات الصادمة التي كشفتها الدراسة الميدانية أن أزيد من 80 في المائة من هذه العينة، التي تمثل 10 في المائة من السكان، لا تستفيد من أي حماية اجتماعية، علما أن 47 في المائة من العينة يعانون أمراضا مزمنة، مما يضطرهم إلى تقليص نفقاتهم من أجل تغطية النفقات ذات الأولوية مثل الصحة والتغذية.
وأكدت الدراسة أن 57 %من الأشخاص الذين تصل أعمارهم 60 سنة فما فوق لا يتوفرون على نظام معاشات، وذلك بسبب غياب المواكبة، كما صرح بذلك أزيد من نصف المعنيين.