دراسة: النوم بجانب الهاتف النقال يسبب العقم والسرطان
ناظورسيتي - مواقع
حذرت وزارة الصحة في كاليفورنيا الناس من النوم والهواتف المحمولة إلى جانبهم، بسبب ما قد يتعرضون له من الإشعاع والمخاطر الصحية، فقد يكون أحد اسباب العقم والسرطان. وفق ما ذكرت مجلة جيلي ميديكال الطبية.
حيث أصدرت إرشادات توصي بالحد من التعرض للإشعاع الصادر عن الهواتف الخلوية، وسط أدلة متزايدة أن استخدام الهاتف المحمول قد يكون مرتبط بالسرطان ومشاكل الانتباه والصحة النفسية والإنجابية.
تقوم الهواتف المحمولة بنقل المعلومات باستخدام إشارات لاسلكية منخفضة التردد، مما قد يعرضنا للإشعاع الغير صحي، خاصة عند تدفق الملفات الكبيرة.
صحيح أن الأبحاث لم تثبت بشكل قاطع أن إشعاع الهاتف الخلوي أمر خطير، ولكن هناك دراسات تحذيرات خاصة بالأطفال.
وتأتي تلك التحذيرات على مستوى أكثر من ولاية منها بيركلي وسان فرانسسكو، توصي بوجود مسافة بين الأشخاص وهواتفهم، حيث تم الملاحظة أنه يمكن للإشعاع أن تخترق دماغ الأطفال والكبار، خاصة الدماغ النامية.
جدير بالذكر أنه منذ فترة قصيرة حظرت فرنسا الهواتف المحمولة من المدراس لمخاوف تتعلق بالصحة العقلية، حيث تخطت المعايير الموصي بها للتعرض للموجات الحد المسموح بها 4 مرات.
كما أظهرت البحوث وجود صلة بين التعرض للإشعاعات والحيوانات المنوية للذكور، وقد أظهرت أن الرجال الذين يحتفظون بالهواتف لمدة طويلة أكثر تعرضا للتضرر فقد يكون أحد اسباب العقم وترجع تحذيرات ذلك إلى أن التعرض يكون أكثر خطورة عندما تكون هناك طفرة في طاقة الترددات اللاسلكية، ويحدث ذلك عندما تحتاج إلى التكنولوجيا أساسا إلى العمل بجد لنقل المعلومات.
كما شملت التحذيرات من الاتصال الوثيق عندما تكون الشبكة في الهاتف ضعيفة أو عندما تكون في سيارة متحركة أو عند المحاولة لإرسال أو استقبال كميات كبيرة من البيانات. وأوصى الباحثون في النهاية باستخدام السماعات، والنوم بعيدا عن الهواتف ووضعها في حافظة بدلا من الجيب.
حذرت وزارة الصحة في كاليفورنيا الناس من النوم والهواتف المحمولة إلى جانبهم، بسبب ما قد يتعرضون له من الإشعاع والمخاطر الصحية، فقد يكون أحد اسباب العقم والسرطان. وفق ما ذكرت مجلة جيلي ميديكال الطبية.
حيث أصدرت إرشادات توصي بالحد من التعرض للإشعاع الصادر عن الهواتف الخلوية، وسط أدلة متزايدة أن استخدام الهاتف المحمول قد يكون مرتبط بالسرطان ومشاكل الانتباه والصحة النفسية والإنجابية.
تقوم الهواتف المحمولة بنقل المعلومات باستخدام إشارات لاسلكية منخفضة التردد، مما قد يعرضنا للإشعاع الغير صحي، خاصة عند تدفق الملفات الكبيرة.
صحيح أن الأبحاث لم تثبت بشكل قاطع أن إشعاع الهاتف الخلوي أمر خطير، ولكن هناك دراسات تحذيرات خاصة بالأطفال.
وتأتي تلك التحذيرات على مستوى أكثر من ولاية منها بيركلي وسان فرانسسكو، توصي بوجود مسافة بين الأشخاص وهواتفهم، حيث تم الملاحظة أنه يمكن للإشعاع أن تخترق دماغ الأطفال والكبار، خاصة الدماغ النامية.
جدير بالذكر أنه منذ فترة قصيرة حظرت فرنسا الهواتف المحمولة من المدراس لمخاوف تتعلق بالصحة العقلية، حيث تخطت المعايير الموصي بها للتعرض للموجات الحد المسموح بها 4 مرات.
كما أظهرت البحوث وجود صلة بين التعرض للإشعاعات والحيوانات المنوية للذكور، وقد أظهرت أن الرجال الذين يحتفظون بالهواتف لمدة طويلة أكثر تعرضا للتضرر فقد يكون أحد اسباب العقم وترجع تحذيرات ذلك إلى أن التعرض يكون أكثر خطورة عندما تكون هناك طفرة في طاقة الترددات اللاسلكية، ويحدث ذلك عندما تحتاج إلى التكنولوجيا أساسا إلى العمل بجد لنقل المعلومات.
كما شملت التحذيرات من الاتصال الوثيق عندما تكون الشبكة في الهاتف ضعيفة أو عندما تكون في سيارة متحركة أو عند المحاولة لإرسال أو استقبال كميات كبيرة من البيانات. وأوصى الباحثون في النهاية باستخدام السماعات، والنوم بعيدا عن الهواتف ووضعها في حافظة بدلا من الجيب.
