يونس شعو | محمد هرواش
في إطار برنامج محاربة الأمية، احتضن مركز التربية والتكوين بمدينة ابن الطيب، يوم االأربعاء 22 فبراير الجاري، دورة تكوينية من تنظيم جمعية بسم الله للتنمية والأعمال الاجتماعية بالريف وبشراكة ودعم من نيابة التعليم بالدريوش، وبتنسيق مع جمعية تيفاوين بابن الطيب وجمعية باسمة بالدريوش، لفائدة منشطي ومنشطات برنامج محاربة الأمية والتربية غير النظامية بـالإقليم.
في البداية بعد كلمة الترحيب من طرف رئيس الجمعية، ألقى الكلمة الأستاذ محمد التدلاوي بصفته رئيسا لمصلحة محو الأمية والتربية غير النظامية، حيث نهج طريقة تشاركية وتفاعلية وأشار إلى أن الهدف من عملية التكوين المستمر هو تسليط مزيد من الضوء على مسألة الوضعيات التعليمية، وسد جملة من الثغرات الديداكتيكية التي يعرفها النشاط التدريسي داخل أقسام محو الأمية.
ومر هذا اليوم التكويني في جو سليم لأنه شمل مجموعة من المفاهيم رغم أنها بسيطة ولكنها تخلف حسب مجموعة من المتغيرات كالتعليم والتعلم، بمفهومه العام والخاص، مواصفات المكون أو المنشط، انتظارات المكون، ديداكتيك التعبير الشفوي وديداكتيك القراءة وطرق التدريس للصغار والكبار .
وفي الختام تبين أن كل المنشطات متحمسات وعلى استعداد للمساهة في هذا الورش الكبير الذي يهدف إلى إعطاء فرصة ثانية لكل الذين لم يتمكنوا من التحصيل والتعليم في أيام الطفولة .
في إطار برنامج محاربة الأمية، احتضن مركز التربية والتكوين بمدينة ابن الطيب، يوم االأربعاء 22 فبراير الجاري، دورة تكوينية من تنظيم جمعية بسم الله للتنمية والأعمال الاجتماعية بالريف وبشراكة ودعم من نيابة التعليم بالدريوش، وبتنسيق مع جمعية تيفاوين بابن الطيب وجمعية باسمة بالدريوش، لفائدة منشطي ومنشطات برنامج محاربة الأمية والتربية غير النظامية بـالإقليم.
في البداية بعد كلمة الترحيب من طرف رئيس الجمعية، ألقى الكلمة الأستاذ محمد التدلاوي بصفته رئيسا لمصلحة محو الأمية والتربية غير النظامية، حيث نهج طريقة تشاركية وتفاعلية وأشار إلى أن الهدف من عملية التكوين المستمر هو تسليط مزيد من الضوء على مسألة الوضعيات التعليمية، وسد جملة من الثغرات الديداكتيكية التي يعرفها النشاط التدريسي داخل أقسام محو الأمية.
ومر هذا اليوم التكويني في جو سليم لأنه شمل مجموعة من المفاهيم رغم أنها بسيطة ولكنها تخلف حسب مجموعة من المتغيرات كالتعليم والتعلم، بمفهومه العام والخاص، مواصفات المكون أو المنشط، انتظارات المكون، ديداكتيك التعبير الشفوي وديداكتيك القراءة وطرق التدريس للصغار والكبار .
وفي الختام تبين أن كل المنشطات متحمسات وعلى استعداد للمساهة في هذا الورش الكبير الذي يهدف إلى إعطاء فرصة ثانية لكل الذين لم يتمكنوا من التحصيل والتعليم في أيام الطفولة .