دولة أفريقية تؤكد استعدادها للاستفادة من مبادرة الملك محمد السادس
ناظورسيتي: متابعة
في خطوة تعكس التزاما بتعزيز التعاون الاقتصادي وتوسيع الفرص التجارية، أكد وزير الإتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة التشادية، خلال مأدبة غداء نظمها سفير المغرب لدى تشاد، على استعداد بلاده للاستفادة من مبادرة جلالة الملك محمد السادس.
تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، بهدف تعزيز مبادلاتها التجارية مع باقي دول العالم.
في كلمته، أشاد الوزير التشادي بالعلاقات التاريخية والعريقة بين تشاد والمغرب، ووصف هذه المبادرة بأنها فرصة لتعزيز مكانة تشاد في المشهد الدولي.
في خطوة تعكس التزاما بتعزيز التعاون الاقتصادي وتوسيع الفرص التجارية، أكد وزير الإتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة التشادية، خلال مأدبة غداء نظمها سفير المغرب لدى تشاد، على استعداد بلاده للاستفادة من مبادرة جلالة الملك محمد السادس.
تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، بهدف تعزيز مبادلاتها التجارية مع باقي دول العالم.
في كلمته، أشاد الوزير التشادي بالعلاقات التاريخية والعريقة بين تشاد والمغرب، ووصف هذه المبادرة بأنها فرصة لتعزيز مكانة تشاد في المشهد الدولي.
كما أكد أن الحكومة ستستفيد من الطريق المفتوح إلى المحيط الأطلسي عبر المغرب لتعزيز التبادل التجاري، خاصة في ظل الاضطرابات وإغلاق الطرق المؤدية إلى البحر في وجه تشاد.
من جهته، أوضح سفير المغرب لدى تشاد أن هذه المناسبة تعكس الدينامية التنموية في المملكة المغربية، مؤكدا على التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في مجالات مختلفة.
وفي سياق ذلك، قدم الملك محمد السادس مقترحا لإطلاق مبادرة دولية لتعزيز ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، وهو ما يعكس رؤية استراتيجية لتعزيز التعاون الاقتصادي في المنطقة.
تأتي هذه التطورات في إطار التفاعل البناء بين الدول وتعزيز التكامل الإقليمي، حيث يشير الوزير التشادي إلى أهمية البحر لتشاد في ظل الأوضاع الإقليمية الراهنة.
من جهته، أوضح سفير المغرب لدى تشاد أن هذه المناسبة تعكس الدينامية التنموية في المملكة المغربية، مؤكدا على التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في مجالات مختلفة.
وفي سياق ذلك، قدم الملك محمد السادس مقترحا لإطلاق مبادرة دولية لتعزيز ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، وهو ما يعكس رؤية استراتيجية لتعزيز التعاون الاقتصادي في المنطقة.
تأتي هذه التطورات في إطار التفاعل البناء بين الدول وتعزيز التكامل الإقليمي، حيث يشير الوزير التشادي إلى أهمية البحر لتشاد في ظل الأوضاع الإقليمية الراهنة.
