دولة عربية جديدة ترصد 5 حالات إصابات بجدري القردة
ناظورسيتي: متابعة
كشفت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات، يومه الثلاثاء 07 يونيو الجاري، تسجيل خمسة حالات جديدة مصابة بجدري القردة وحالتي شفاء من المرض، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الرسمية بالإمارات “وام".
وذكر المصدر بأن تسجيل الحالات الجديدة، أتى حسب السياسة المتبعة لدى الجهات الصحية للرصد والتقصي المبكر للمرض.
وأكدت الوزارة الإماراتية، شفاء حالتين من المصابين بجدري القردة ممن كانوا يتلقون الرعاية الطبية في مستشفيات الدولة، وتعافيهما التام من أعراض المرض.
كشفت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات، يومه الثلاثاء 07 يونيو الجاري، تسجيل خمسة حالات جديدة مصابة بجدري القردة وحالتي شفاء من المرض، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الرسمية بالإمارات “وام".
وذكر المصدر بأن تسجيل الحالات الجديدة، أتى حسب السياسة المتبعة لدى الجهات الصحية للرصد والتقصي المبكر للمرض.
وأكدت الوزارة الإماراتية، شفاء حالتين من المصابين بجدري القردة ممن كانوا يتلقون الرعاية الطبية في مستشفيات الدولة، وتعافيهما التام من أعراض المرض.
وأوصت الوزارة “المواطنين بضرورة اتباع كافة إجراءات السلامة والوقاية الصحية، وأخذ التدابير الوقائية عند السفر والتجمعات".
وفي المغرب أكدت المصالح الصحية المختصة يوم الخميس 2 يونيو الجاري، تسجيل حالة واحدة مؤكدة بمرض جدري القردة بتراب المملكة.
وذكر مصطفى بايتاس في كلمته بندوة أعقبت أشغال المجلس الحكومي المنعقد في ذات اليوم، أن الحالة تخضع لمراقبة دقيقة من طرف السلطات الصحية المختصة.
وأضاف الوزير، أن البروتوكول الصحي الذي تعتمده وزارة الصحة هو الذي ساعد على رصد هذه الحالة والذي يتركز أساسا في اليقظة والرصد الوبائي.
من جهة أخرى، كشفت المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، أول أمس الجمعة بأنها أخذت علما بتسجيل ما يفوق 700 حالة إصابة بجدري القردة على المستوى العالمي، من بينها 21 في الولايات المتحدة فيما أوردت التحقيقات إلى أن المرض ينتشر داخل البلاد.
وكانت 16 من أول 17 حالة إصابة أولى لرجال قالوا بأهم يقيمون علاقات جنسية مع رجال آخرين، وفق تقرير جديد لمراكز الصحة الأميركية.
ودخل جميع المصابين في مرحلة التعافي أو تعافوا بالفعل، ولم ترصد أي وفاة ناجمة عن الإصابة في العالم.
ويعتبر جدري القردة مرضا نادرا يمكن أن ينتقل من الحيوان للإنسان وبالعكس. وتشمل أعراضه الحمى وآلام العضلات وتضخم الغدد الليمفاوية والقشعريرة والإرهاق وطفح جلدي يشبه الجدري على اليدين ووجه الإنسان.
وتوطن المرض في غرب ووسط إفريقيا، ورصدت إصابات به في أوروبا منذ ماي ويتزايد منذ ذلك الحين عدد الدول التي رصدته على اراضيها.
وفي المغرب أكدت المصالح الصحية المختصة يوم الخميس 2 يونيو الجاري، تسجيل حالة واحدة مؤكدة بمرض جدري القردة بتراب المملكة.
وذكر مصطفى بايتاس في كلمته بندوة أعقبت أشغال المجلس الحكومي المنعقد في ذات اليوم، أن الحالة تخضع لمراقبة دقيقة من طرف السلطات الصحية المختصة.
وأضاف الوزير، أن البروتوكول الصحي الذي تعتمده وزارة الصحة هو الذي ساعد على رصد هذه الحالة والذي يتركز أساسا في اليقظة والرصد الوبائي.
من جهة أخرى، كشفت المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، أول أمس الجمعة بأنها أخذت علما بتسجيل ما يفوق 700 حالة إصابة بجدري القردة على المستوى العالمي، من بينها 21 في الولايات المتحدة فيما أوردت التحقيقات إلى أن المرض ينتشر داخل البلاد.
وكانت 16 من أول 17 حالة إصابة أولى لرجال قالوا بأهم يقيمون علاقات جنسية مع رجال آخرين، وفق تقرير جديد لمراكز الصحة الأميركية.
ودخل جميع المصابين في مرحلة التعافي أو تعافوا بالفعل، ولم ترصد أي وفاة ناجمة عن الإصابة في العالم.
ويعتبر جدري القردة مرضا نادرا يمكن أن ينتقل من الحيوان للإنسان وبالعكس. وتشمل أعراضه الحمى وآلام العضلات وتضخم الغدد الليمفاوية والقشعريرة والإرهاق وطفح جلدي يشبه الجدري على اليدين ووجه الإنسان.
وتوطن المرض في غرب ووسط إفريقيا، ورصدت إصابات به في أوروبا منذ ماي ويتزايد منذ ذلك الحين عدد الدول التي رصدته على اراضيها.
