متابعة
"يمكن أن نختلف، ولكن لا يمكننا إلا أن نتضامن دفاعاً عن مصلحة الوطن"، بهذه العبارة أعلن المعتقل على خلفية حراك الريف نبيل أحمجيق مساهمته في صندوق تدبير جائحة فيروس كورونا المستجد الذي أمر جلالى الملك بإحداثه.
وقال احمجيق، اليوم الخميس، في رسالة عبر عائلته: "أنا نبيل أحمحيق المعتقل السياسي على خلفية الحراك الشعبي بالريف، الذي كانت من جملة مطالبه الاجتماعية توفير مستشفى للجميع أضع مبلغ 1000 درهم رغم قلته في صندوق تدبير جائحة كورونا".
وأوضح المتحدث أنه يساهم بهذا المبلغ، الذي تخصصه له عائلته شهرياً، وتضعه رهن إشارته داخل السجن، حسب تعبيره، "كمساهمة مني في هذا الظرف الإستثنائي العصيب مع بلدي في الصندوق الخاص لمحاربة وباء كورونا".
وأضاف احمجيق، المعتقل في سجن عكاشة بالدار البيضاء، أنه "يمكن أن نختلف حد الاصطدام والتقاطع في تدبير السياسات العامة، ولكن لا يمكننا في هذه الظروف الخاصة إلا أن نتضامن ونتعاون دفاعاً عن صحتنا العامة وعن مصلحة وطننا"، متضرعاً لله بـ"رفع الوباء الفتاك وحفظ البلاد من كل سوء".
"يمكن أن نختلف، ولكن لا يمكننا إلا أن نتضامن دفاعاً عن مصلحة الوطن"، بهذه العبارة أعلن المعتقل على خلفية حراك الريف نبيل أحمجيق مساهمته في صندوق تدبير جائحة فيروس كورونا المستجد الذي أمر جلالى الملك بإحداثه.
وقال احمجيق، اليوم الخميس، في رسالة عبر عائلته: "أنا نبيل أحمحيق المعتقل السياسي على خلفية الحراك الشعبي بالريف، الذي كانت من جملة مطالبه الاجتماعية توفير مستشفى للجميع أضع مبلغ 1000 درهم رغم قلته في صندوق تدبير جائحة كورونا".
وأوضح المتحدث أنه يساهم بهذا المبلغ، الذي تخصصه له عائلته شهرياً، وتضعه رهن إشارته داخل السجن، حسب تعبيره، "كمساهمة مني في هذا الظرف الإستثنائي العصيب مع بلدي في الصندوق الخاص لمحاربة وباء كورونا".
وأضاف احمجيق، المعتقل في سجن عكاشة بالدار البيضاء، أنه "يمكن أن نختلف حد الاصطدام والتقاطع في تدبير السياسات العامة، ولكن لا يمكننا في هذه الظروف الخاصة إلا أن نتضامن ونتعاون دفاعاً عن صحتنا العامة وعن مصلحة وطننا"، متضرعاً لله بـ"رفع الوباء الفتاك وحفظ البلاد من كل سوء".