loado es allah, en pleno siglo 21, y en pleno auge de los medios de comunicacion este señor segui hablando de temas que poco interesan a la gente, en vez de tratar a las verdaderas cuestiones que interesan al publico, como es el desempleo, la corrupcion, " el rachwa".... intenta desviar sus atenciones hacia cuestiones de hecho sabidas, como el " wodoue" al tayamom, quien por dios no sabe esas cuestiones, en vez de estar tratando esas cuestiones ten un poco de valentia intelectual" señor ulema" y trata los meollos de las cuestiones. gracias.
اولى بك سيدي ان تتناول الدين من حيث المعاملة المعااملة في اداراتنا مثلا..المعاملة بين الاشخاص كبارا وصعارا..المعالملة كائمة يقولون ما لا يفعلون .. افة المخدرات.. الرشوة و..و... اما التيمم ومبطلات الوضوء من حيض ونقاس وما الى ذلك..فما عادت بالشيئ الصعب ولا بحاجة اليها احد فانيروا المجتمع بما يجب تنويره.. واصدقوا في ما تقولونه كي يؤثر في مستمعيكم لان الملاحط ان الدبن صار مجرد مطية لبلوغ المارب الدنبوبة فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العطيم
4.أرسلت من قبل
Ouayyaou في 05/11/2010 23:31
Merci Samir Vous avez raison, l'auteur etant Chef du Conseil des Oulemas a Nador, doit nous dire aussi, pourquoi les FAQIH ET LES IMAMS INSULTENT TAMAZIGHT ET LES IMAZIGHENS DURANT LES DISCOURS DES PRIERES DU VENDREDI DANS LES MOSQUEES, sachant que les Imazighens sont tous des musulmans. Lui en tant que chef a Nador de ce conseil, doit en savoir quelque chose. Il doit nous dire aussi, pourquoi, il n'a pas critiqué le festival organisé cette année a Nador, sachant qu'il a critiqué tous les festivals organisés auparavant. Marci
5.أرسلت من قبل
فاعل خير في 06/11/2010 22:02
كفاكم من الحديث عن المواضع التي يعرفها العام والخاص نريد الجديد
6.أرسلت من قبل
mimoun assabban في 08/11/2010 14:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؟ فى مجتمعنا المسلم وكأن المسلمين أصحاب الدين الوحيد الذى يتعبد به لله عز وجل على وجه الأرض ليس عندهم من العقيدة ولا التعاليم الشرعية ما ينظم لهم طريقة تفكيرهم وطرق تعاملهم!!!!.ميمون بريسول باغ الكرة ؟فلا شك أن ضعف الوازع الدينى من الأسباب التى أردت بشباب الأمة بل وشيوخها يا الشيخ ميمون.بريسول هؤلاء الذين ربتهم وزرة المغرب الفاسي اءعربان؟نقاط واســـــــــــباب هامة جدا ذكرتها ادت بالفعل الى الإفتنان بهذه الحضارة الفاسدة الزائفة والمظلله والحل الوحيد بإذن الله هو الرجوع الى الكتاب والسنة وتطبيق الشريعة الإسلامية والعمل بهما والحمد لله لا تزال امة محمد صلى الله عليه وسلم بخير نســـــــــــــأل الله العفو والعافية
viva al3olama poblawo hhhhhhhhhhh
7.أرسلت من قبل
karim في 10/11/2010 14:19
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته فلدي تدخل في الترجمة يقول اهل العلم انه لا يجوز كتابة حرف (ص للصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالي يرى بكراهة ذلك س/ ما حكم كتابة حرف ( ص ) أو ( صلعم ) رمزاً للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .؟ ج/كل هذا حرمان ، يُحرمه العبد، أولاً:إذا كتب صلى الله عليه وسلم فقد كتب دعآء يُكتب له به عشر حسنات،وإذا رمز لم يحصل علي هذا الدعآء،ثم إذا رمز (ص) وجآء إنسان يقرأ ولا يعلم علم المصطلح ماذا يقول؟ يقول:قال النبي (ص) هذا غلط عظيم،أو يقول:قال النبي (صلعم) فيجعل (صلعم) اسما من أسمآء الرسول. علي كل حال العلمآء كره ذلك،وقالوا:إما أن يكتب صلى الله عليه وسلم أو عليه الصلاة والسلام وإما أن يدعها،والقارئ هو الذي يصلي،وأما أن يكتب رمز (ص) أو (صلعم) فهذا مكروه".ا.ه (سلسلة لقآء الباب المفتوح رقم الشريط:185 الوجه ب).
8.أرسلت من قبل
anis في 12/11/2010 14:51
جزاكم الله خيرا استاذي الكريم على هذه التوضيحات المهمة.فالكثير من الناس لا يعرفون كيفية التيمم ولا احكامه ولا موجباته.وردا على التعليق رقم 3 اقول ان السيد بريسول دائم الحديث عن موضوع الاخلاق والمعاملة بصفة خاصة وعن جميع المواضيع.يبدوا ان الاخ المحترم لايحضر دروس الاستاذ بريسول
9.أرسلت من قبل
mohamed في 14/11/2010 03:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جدير بذكر أنني كنت التلميذ لأستاذنا ميمون بريسو، والآن أنا شاب عاطل والحمد الله وشكره على كل حل،لأن هذا قدر الله فالمؤمنون هم الذين آمنوا بالله ورسولِه والقدر خيره وشره ثم لم يرتابوا، وجاهدوا بأموالهم و أنفسِهم في سبيلِ الله. . تنبيه : أنا ليس من المؤمنين، وإنما أنا مسلم فقط ولكن أتمنى من الله عز وجل أن أكونا من المؤمنين صالحين. لأن الإيمان يقع في القلب وهو الأمر مخفية لا يعلم بها إلا الله عز وجل، وبناء على هذه النصيحة لا يجب على المسلمين أن يقول نحن من مؤمنون لأن نتيجة ذلك يكون قد ارتكاب خطأ بلى داخل في الشرك ،وأعوذ بالله من الشرك إنه لا إثم عظيم. بدليل قوله الله تعالى عز وجل:: (قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ). [سورة الحجرات، الآية: 15]. هذا من باب التوضيح والاختصار لمعنى المؤمنين فقط. و بالنسبة لتعليق على هذا موضوع (التيمم)، فهو موضوع جد رائع فكثير من الأشخاص ليس لهم رصيد من علم ومعرفة بالتيمم ولأحكامها, لذلك من باب الإحسان أن نشكر الأستاذ فاضل ميمون بريسو على مبادرته الحسنة،لأن كل موضوع يتعلق بالدين الإسلام فهو خير لنا في الدنيا والأخير، ولكم الأجر فيه لذلك لا ينبغي علينا أن نقلل من الأهمية التيمم غير أن ملاحظتي هي حبذا لو كان الأستاذ ميمون بريسو أن يتحدث في المواضع الأخرى تفرضها حكمة الله عز وجل علينا وهي في نفس الوقت سنة نهجها الرسول صلى الله وعليه وسلم في دعوة الإسلام, (((حيث بدأ بزراعة الإيمان في القلوب والنفوس البشر، كمرحلة الأولى من أجل الإعداد وهيكلة مجتمع يستطيع أن يتلقى ما أمر به الله عز وجل ونهى عنه وهي كمرحلة ثانية، وفي الأخير يأتي وصف جهنم كجزاء لمن يخالف الأوامر ونواهي الله عز وجل كمرحلة الأخير. وبمفهوم المخالف كان من أفضل على الأستاذ ميمون بريسو،أن يبدأ من المواضع التي تصنف في المرحلة الأولى كالموضوع الإيمان على سبيل مثلا،وليس التيمم أو الوضوء...الخ.ولأن هذه المواضع الأخيرة تصنف في المرحلة الثانية، و الإشكال في استحضار لموضوع التيمم يكمن في أن المجتمع غير مستعد لأن يتلقى لهذه المواضيع بسبب تفكك النزاع الديني، وبعبارة الأخر وهي في شكل السؤال :من هو الشخص الذي سيتلقى موضوع التيمم إذا كان قلبه ونفسه غير متعلق بالله عز وجل؟؟؟؟؟ بمعنى أخر كان من الأجدر، على الأستاذ ميمون بريسو أن يبدأ بمحور ذات صل بالإيمان وجهنم،لأن هذه المواضع تكتسي أهمية بالغة في حياة الإنسان والإسلام معا، وهو مثبت علمي وعمليا في عهد الرسول صلى الله وعليه وسلم، وخير دليل على ذلك هو إتمامه ونشره لدين كامل حرف وجملة وتفصيل بدليل قوله تعالى: (( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتيورضيت لكم الاسلام دينا))(سورة المائدة الآية3) ولها نتيجتها وثمرتها رائع التي تتماثل في حب الله ، و لهذا فأنا أشاطر الرأي لصاحب التعليق الأول وثالث، حينما تحدث عن المشاكل البطالة والفساد معا وكذا الأعمال غير مشروعة كالرشوة...و...وهي نتيجة التفكك النزاع الديني والإيمان بالله.