رئيس المجلس الإقليمي للناظور يستقبل قنصل عام المملكة الإسبانية
تقرير إخباري
قام السيد فرناندو موران كالبو سوتيلو، قنصل عام المملكة الإسبانية بالناظور، بعد تسلمه لمهامه خلفا لسابقه السيد بيدرو خيمنز ناتشر، بزيارة ود وتعارف للسيد رئيس المجلس الإقليمي للناظور يومه الأربعاء 24 شتنبر الجاري.
وقد تم خلال هذا اللقاء التطرق لعدة مواضيع ذات الاهتمام المشترك، نخص بالذكر منها العلاقات المتميزة التي تجمع بين المملكتين والتي توجت مؤخرا بزيارة رسمية قام بها العاهل الاسباني فليبي السادس لبلادنا، كما يشهد على ذلك المستوى المتقدم الذي أصبحت تعرفه العلاقات السياسية والاقتصادية والتعاون المشترك الذي يخص مختلف الميادين.
وقد أكد السيد القنصل العام على أن منطقة الناظور تفتح مجالات واسعة للاستثمار، الأمر الذي يستدعي بذل مجهودات إضافية لاستقطاب الشركات الإسبانية التي ترغب في ذلك.
وقد أبدى الطرفان استعدادهما لإرساء علاقات مثمرة بين ممثلي المجتمع المدني في البلدين لخلق تعاون ثقافي حقيقي يخدم مصلحة الطرفين.
وفيما يخص معاناة الساكنة في الدخول والخروج من مليلية، أكد السيد القنصل العام على أن عدة مقترحات توجد قيد الدرس لتحسين ظروف هذه العملية، ولعل أبرزها تمديد ساعات العمل بمعبر فرخانة إضافة إلى فتح معبر جديد سيتم التوافق بشأنه.
وفي الختام، ودع السيد رئيس المجلس السيد القنصل العام شاكرا له مبادرته الطيبة ومؤكدا له استعداد المجلس الإقليمي للعمل على توطيد العلاقات التي تجمع البلدين لما فيه مصلحة الشعبين.
قام السيد فرناندو موران كالبو سوتيلو، قنصل عام المملكة الإسبانية بالناظور، بعد تسلمه لمهامه خلفا لسابقه السيد بيدرو خيمنز ناتشر، بزيارة ود وتعارف للسيد رئيس المجلس الإقليمي للناظور يومه الأربعاء 24 شتنبر الجاري.
وقد تم خلال هذا اللقاء التطرق لعدة مواضيع ذات الاهتمام المشترك، نخص بالذكر منها العلاقات المتميزة التي تجمع بين المملكتين والتي توجت مؤخرا بزيارة رسمية قام بها العاهل الاسباني فليبي السادس لبلادنا، كما يشهد على ذلك المستوى المتقدم الذي أصبحت تعرفه العلاقات السياسية والاقتصادية والتعاون المشترك الذي يخص مختلف الميادين.
وقد أكد السيد القنصل العام على أن منطقة الناظور تفتح مجالات واسعة للاستثمار، الأمر الذي يستدعي بذل مجهودات إضافية لاستقطاب الشركات الإسبانية التي ترغب في ذلك.
وقد أبدى الطرفان استعدادهما لإرساء علاقات مثمرة بين ممثلي المجتمع المدني في البلدين لخلق تعاون ثقافي حقيقي يخدم مصلحة الطرفين.
وفيما يخص معاناة الساكنة في الدخول والخروج من مليلية، أكد السيد القنصل العام على أن عدة مقترحات توجد قيد الدرس لتحسين ظروف هذه العملية، ولعل أبرزها تمديد ساعات العمل بمعبر فرخانة إضافة إلى فتح معبر جديد سيتم التوافق بشأنه.
وفي الختام، ودع السيد رئيس المجلس السيد القنصل العام شاكرا له مبادرته الطيبة ومؤكدا له استعداد المجلس الإقليمي للعمل على توطيد العلاقات التي تجمع البلدين لما فيه مصلحة الشعبين.
