ناظورسيتي: أيوب. ص / محمد. ع
حث رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور، ميمون بريسول، في تصريح خص به "ناظورسيتي"، على أهمية صلة الرحم والتواصل المباشر في عيد الأضحى، الذي يحتفل به المغاربة اليوم.
وأكد بريسول أن عيد الأضحى ليس فقط مناسبة دينية، بل هو أيضا فرصة لتصفية القلوب والنفوس، وتعزيز العلاقات بين الأهل والأصدقاء والأبناء.
حث رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور، ميمون بريسول، في تصريح خص به "ناظورسيتي"، على أهمية صلة الرحم والتواصل المباشر في عيد الأضحى، الذي يحتفل به المغاربة اليوم.
وأكد بريسول أن عيد الأضحى ليس فقط مناسبة دينية، بل هو أيضا فرصة لتصفية القلوب والنفوس، وتعزيز العلاقات بين الأهل والأصدقاء والأبناء.
وأشار بريسول إلى تزايد ظاهرة تهنئة العيد عبر الهاتف، وانتقد هذا الاتجاه الجديد بشدة، معتبرا أنه من المؤسف أن يكتفي الشخص بالاتصال الهاتفي مع شقيقه أو والده، في حين أنه من الممكن زيارته والتواصل معه مباشرة. وأكد أن اللقاء الشخصي يعكس مدى التقدير والاحترام ويعزز الروابط الاجتماعية.
ودعا بريسول الجميع إلى تصفية القلوب والتصالح، خصوصًا بين الأهل والجيران، مشيرا إلى أن القطيعة بين الناس لا يجوز أن تستمر أكثر من ثلاثة أيام، وفقا للتعاليم الإسلامية. وذكر بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه أن صلة الرحم تطيل العمر، مشددا على أن هذه القيمة الأخلاقية والدينية يجب أن تكون حاضرة في كل مناسبة.
وأكد رئيس المجلس العلمي المحلي أن عيد الأضحى هو فرصة ذهبية لتعزيز التواصل الإنساني والاجتماعي، ولإعادة بناء جسور المحبة والمودة بين الناس، داعيا الجميع إلى اغتنام هذه المناسبة لتعزيز التلاحم الأسري والاجتماعي، والتأكيد على القيم الإسلامية الأصيلة التي تدعو إلى الوحدة والتآزر بين أفراد المجتمع.
ودعا بريسول الجميع إلى تصفية القلوب والتصالح، خصوصًا بين الأهل والجيران، مشيرا إلى أن القطيعة بين الناس لا يجوز أن تستمر أكثر من ثلاثة أيام، وفقا للتعاليم الإسلامية. وذكر بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه أن صلة الرحم تطيل العمر، مشددا على أن هذه القيمة الأخلاقية والدينية يجب أن تكون حاضرة في كل مناسبة.
وأكد رئيس المجلس العلمي المحلي أن عيد الأضحى هو فرصة ذهبية لتعزيز التواصل الإنساني والاجتماعي، ولإعادة بناء جسور المحبة والمودة بين الناس، داعيا الجميع إلى اغتنام هذه المناسبة لتعزيز التلاحم الأسري والاجتماعي، والتأكيد على القيم الإسلامية الأصيلة التي تدعو إلى الوحدة والتآزر بين أفراد المجتمع.