ناظورسيتي: متابعة
من المقرر أن يصل رئيس الوزراء البلجيكي، ألكسندر دو كرو، إلى الرباط يوم الأحد المقبل، الموافق 14 أبريل، للمشاركة في اجتماع اللجنة العليا المشتركة للتعاون الاقتصادي والتقني، والذي يعقد يوم الاثنين برئاسة مشتركة بينه وبين نظيره المغربي عزيز أخنوش، وفقا لمصادر إعلامية.
يعتبر هذا الاجتماع الذي سيعقد في العاصمة المغربية مناسبة مهمة لتعزيز الشراكة الوثيقة بين المغرب وبلجيكا، التي وصفت بأنها "تاريخية ومتنوعة وكثيفة" في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية.
ومن المتوقع أيضا توقيع عدد من الاتفاقيات خلال هذا الاجتماع، مما يبرز التزام البلدين بتعزيز التعاون وتطوير العلاقات الثنائية.
من المقرر أن يصل رئيس الوزراء البلجيكي، ألكسندر دو كرو، إلى الرباط يوم الأحد المقبل، الموافق 14 أبريل، للمشاركة في اجتماع اللجنة العليا المشتركة للتعاون الاقتصادي والتقني، والذي يعقد يوم الاثنين برئاسة مشتركة بينه وبين نظيره المغربي عزيز أخنوش، وفقا لمصادر إعلامية.
يعتبر هذا الاجتماع الذي سيعقد في العاصمة المغربية مناسبة مهمة لتعزيز الشراكة الوثيقة بين المغرب وبلجيكا، التي وصفت بأنها "تاريخية ومتنوعة وكثيفة" في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية.
ومن المتوقع أيضا توقيع عدد من الاتفاقيات خلال هذا الاجتماع، مما يبرز التزام البلدين بتعزيز التعاون وتطوير العلاقات الثنائية.
على الرغم من وجود علاقات سياسية وأمنية قوية بين البلدين، إلا أن العلاقات الاقتصادية تظل دون تحقيق الطموحات المشتركة، حيث لا تزال قيمة التبادل التجاري بينهما تحت المستوى المتوقع، وتُقدر بمليار يورو في كل اتجاه.
تسعى اللجنة العليا المغربية البلجيكية إلى تحديد فرص جديدة لتعزيز الشراكة في مجالات متعددة، بما في ذلك التبادل التجاري والاستثمارات الثنائية، حيث يعد المغرب بوابةً مهمةً للوصول إلى الأسواق الإفريقية بالنسبة لبلجيكا.
يتمتع البلدان بعلاقات سياسية واقتصادية قوية، وتسير العلاقات السياسية بينهما بشكل جيد. ومن المتوقع أن تستمر الجهود المشتركة لتعزيز هذه العلاقات وتطويرها في المستقبل، مما يعزز التعاون المثمر بين البلدين في مختلف المجالات.
يأتي زيارة رئيس الوزراء البلجيكي إلى المغرب في سياق الجهود المستمرة لتعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات الاقتصادية والتقنية بين البلدين. ومن المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع عدد من الاتفاقيات التي تعزز التعاون المشترك وتعزز الروابط الثنائية بين البلدين.
تسعى اللجنة العليا المغربية البلجيكية إلى تحديد فرص جديدة لتعزيز الشراكة في مجالات متعددة، بما في ذلك التبادل التجاري والاستثمارات الثنائية، حيث يعد المغرب بوابةً مهمةً للوصول إلى الأسواق الإفريقية بالنسبة لبلجيكا.
يتمتع البلدان بعلاقات سياسية واقتصادية قوية، وتسير العلاقات السياسية بينهما بشكل جيد. ومن المتوقع أن تستمر الجهود المشتركة لتعزيز هذه العلاقات وتطويرها في المستقبل، مما يعزز التعاون المثمر بين البلدين في مختلف المجالات.
يأتي زيارة رئيس الوزراء البلجيكي إلى المغرب في سياق الجهود المستمرة لتعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات الاقتصادية والتقنية بين البلدين. ومن المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع عدد من الاتفاقيات التي تعزز التعاون المشترك وتعزز الروابط الثنائية بين البلدين.