رئيس جماعة بالريف يسلم نفسه لمصالح الدرك الملكي
ناظورسيتي – متابعة
قام رئيس جماعة أجدير بإقليم الحسيمة، أخيرا، بتسليم نفسه لمصالح الدرك الملكي، بعد أن كان مبحوثا عنه وصادر في حقه أمر الاعتقال.
ومن جهته، قال إسحاق شارية، محامي الرئيس الموقوف في تدوينة نشرها على حسابه ب"فيسبوك"، إن موكله "بريء من كافة التهم الموجهة إليه بحكم قرينة البراءة المكفولة له قانونا".
وأضاف شاريا، أن رئيس الجماعة يعتبر ضحية ل"مؤامرة ومناورات خسيسة لتجريده من رئاسة جماعته وسنطلع الرأي العام بكافة وقائعها بعد انتهاء سرية التحقيق".
قام رئيس جماعة أجدير بإقليم الحسيمة، أخيرا، بتسليم نفسه لمصالح الدرك الملكي، بعد أن كان مبحوثا عنه وصادر في حقه أمر الاعتقال.
ومن جهته، قال إسحاق شارية، محامي الرئيس الموقوف في تدوينة نشرها على حسابه ب"فيسبوك"، إن موكله "بريء من كافة التهم الموجهة إليه بحكم قرينة البراءة المكفولة له قانونا".
وأضاف شاريا، أن رئيس الجماعة يعتبر ضحية ل"مؤامرة ومناورات خسيسة لتجريده من رئاسة جماعته وسنطلع الرأي العام بكافة وقائعها بعد انتهاء سرية التحقيق".
وأفاد، أن رئيس الجماعة هو من سلم نفسه عن طواعية واختياره للقضاء بعد وعكة صحية ألمت به جراء صدمة القرار القضائي القاضي بمتابعته في حالة اعتقال دون التفات لضمانات حضوره، وذلك إيمانا منه بعدالة قضيته وبراءته من كافة التهم الموجهة إليه، وثقته العمياء في القضاء.
وكشفت مصادر عليمة، أن رئيس الجماعة يشتبه ضلوعه ضمن شبكة حاولت الاستيلاء على أملاك عقارية كائنة بجماعة ايت يوسف وعلي، تعود لعائلة معروفة بإقليم الحسيمة، وذلك عبر تزوير والوثائق والمستندات.
ويتابع في إطار هذه القضية، رئيس جماعة أجدير، ومهندس طبوغرافي، وعدلين، و أشخاص آخرين، بالإضافة إلى شهود زور، تم الاستعانة بهم من اجل إثبات ملكية هذه العقارات لأشخاص غير مالكيها الحقيقيين.
وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، قد فتح بحثا مع 28 شخصا بينهم رئيس جماعة أيت يوسف وعلي بإقليم الحسيمة، وذلك للاشتباه بتورطهم في قضية تتعلق ب"تزوير المستندات للاستيلاء على أملاك الغير".
وكشفت المصادر ذاتها، أن التحقيقات لازالت متواصلة، وذلك لتحديد ظروف وملابسات القضية، والكشف عن جميع المتورطين قصد إحالتهم على العدالة من أجل المنسوب إليهم.
وكشفت مصادر عليمة، أن رئيس الجماعة يشتبه ضلوعه ضمن شبكة حاولت الاستيلاء على أملاك عقارية كائنة بجماعة ايت يوسف وعلي، تعود لعائلة معروفة بإقليم الحسيمة، وذلك عبر تزوير والوثائق والمستندات.
ويتابع في إطار هذه القضية، رئيس جماعة أجدير، ومهندس طبوغرافي، وعدلين، و أشخاص آخرين، بالإضافة إلى شهود زور، تم الاستعانة بهم من اجل إثبات ملكية هذه العقارات لأشخاص غير مالكيها الحقيقيين.
وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، قد فتح بحثا مع 28 شخصا بينهم رئيس جماعة أيت يوسف وعلي بإقليم الحسيمة، وذلك للاشتباه بتورطهم في قضية تتعلق ب"تزوير المستندات للاستيلاء على أملاك الغير".
وكشفت المصادر ذاتها، أن التحقيقات لازالت متواصلة، وذلك لتحديد ظروف وملابسات القضية، والكشف عن جميع المتورطين قصد إحالتهم على العدالة من أجل المنسوب إليهم.
