متابعة
أصدر رئيس المجلس الجماعي لمدينة بركان محمد الابراهيمي بيانا توضيحيا للرأي العام بخصوص تصريحات البطل الأولمبي هشام الكروج حول دعم للجماعة بمبلغ 250 مليون سنتيم من أجل مشاريع تنموية بالمدينة.
وقال رئيس المجلس، في بلاغ له، إن ما صدر عن الكروج مجانب للحقيقة، موضحا أن “لجنة الاستثناءات للتعمير وافقت على طلب الاستثناء بتجزئة تعود للبطل الأولمبي هشام الكروج، مقابل مساهمته بمبلغ 250 مليون سنتيم لبناء مسمكة”.
وأوضح محمد إبراهيمي في بيان توضيحي، أصدره أمس الجمعة، أن المجلس الجماعي لبركان تداول خلال دورة أبريل 2009، النقطة المتعلقة بالمصادقة على مشروع اتفاقية وتعاون بين جماعة بركان وشركة الكروج، لبناء مجزرة ومسمكة بمواصفات عصرية، وهو ما تمت المصادقة عليه بالأغلبية المطلقة. ليتم توجيه الاتفاقية إلى السلطة الإقليمية قصد المصادقة، غير أن خلو الاتفاقية من توقيع الطرف الثاني جعل السلطات تعيد الملف للجماعة.
وأضاف إبراهيمي أن الجماعة لم تتوصل بأي مساهمة مالية، حسب الفصل الثاني من الاتفاقية، من أجل تنفيذ المشروع المنصوص عليه، على اعتبار أنها لم تحض بتأشيرة السلطة الإقليمية، مشيرا إلى أن أشغالا خاصة بصيانة المجزرة تمت خلال سنتي 2009، و2010 في تعامل مباشر بين المقاول وبين شرطة هشام الكروج، لتتم مراسلة السلطات المختصة حول فتح تحقيق في الموضوع.
أصدر رئيس المجلس الجماعي لمدينة بركان محمد الابراهيمي بيانا توضيحيا للرأي العام بخصوص تصريحات البطل الأولمبي هشام الكروج حول دعم للجماعة بمبلغ 250 مليون سنتيم من أجل مشاريع تنموية بالمدينة.
وقال رئيس المجلس، في بلاغ له، إن ما صدر عن الكروج مجانب للحقيقة، موضحا أن “لجنة الاستثناءات للتعمير وافقت على طلب الاستثناء بتجزئة تعود للبطل الأولمبي هشام الكروج، مقابل مساهمته بمبلغ 250 مليون سنتيم لبناء مسمكة”.
وأوضح محمد إبراهيمي في بيان توضيحي، أصدره أمس الجمعة، أن المجلس الجماعي لبركان تداول خلال دورة أبريل 2009، النقطة المتعلقة بالمصادقة على مشروع اتفاقية وتعاون بين جماعة بركان وشركة الكروج، لبناء مجزرة ومسمكة بمواصفات عصرية، وهو ما تمت المصادقة عليه بالأغلبية المطلقة. ليتم توجيه الاتفاقية إلى السلطة الإقليمية قصد المصادقة، غير أن خلو الاتفاقية من توقيع الطرف الثاني جعل السلطات تعيد الملف للجماعة.
وأضاف إبراهيمي أن الجماعة لم تتوصل بأي مساهمة مالية، حسب الفصل الثاني من الاتفاقية، من أجل تنفيذ المشروع المنصوص عليه، على اعتبار أنها لم تحض بتأشيرة السلطة الإقليمية، مشيرا إلى أن أشغالا خاصة بصيانة المجزرة تمت خلال سنتي 2009، و2010 في تعامل مباشر بين المقاول وبين شرطة هشام الكروج، لتتم مراسلة السلطات المختصة حول فتح تحقيق في الموضوع.