رئيس جمعية سوق الجملة للخضر يكشف عن "الفيروس" الذي تسبب في غلاء الطماطم
ناظورسيتي: متابعة
عقب انتشار شائعات حول إصابة محاصيل الطماطم بفيروس التلون البني، خرج عبد الرزاق الشابي، رئيس جمعية سوق الجملة للخضر والفواكه في الدار البيضاء، ليوضح الحقيقة وينفي الأمور المتداولة.
وفي تصريحاته، أشار الشابي إلى أن الارتفاع الكبير في أسعار الطماطم يعود أساسًا إلى عمليات تصديرها للخارج، ولا يمكن تبرير الغلاء الحالي بوجود أي فيروس أو عوامل أخرى.
وأوضح رئيس الجمعية أن السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار الطماطم هو تصديرها بكميات كبيرة إلى الخارج، ما يؤدي إلى توجيه الإنتاج الفلاحي للأسواق الدولية.
عقب انتشار شائعات حول إصابة محاصيل الطماطم بفيروس التلون البني، خرج عبد الرزاق الشابي، رئيس جمعية سوق الجملة للخضر والفواكه في الدار البيضاء، ليوضح الحقيقة وينفي الأمور المتداولة.
وفي تصريحاته، أشار الشابي إلى أن الارتفاع الكبير في أسعار الطماطم يعود أساسًا إلى عمليات تصديرها للخارج، ولا يمكن تبرير الغلاء الحالي بوجود أي فيروس أو عوامل أخرى.
وأوضح رئيس الجمعية أن السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار الطماطم هو تصديرها بكميات كبيرة إلى الخارج، ما يؤدي إلى توجيه الإنتاج الفلاحي للأسواق الدولية.
وأكد الشابي أن الطماطم متوفرة بكميات كبيرة وبجودة عالية في السوق المحلية، مظهرا بذلك عدم وجود أي علامات على وجود فيروس.
وأضاف أن أسعار الطماطم بالجملة تتراوح بين 3 و7 دراهم، حسب جودتها، مبينا أن الطماطم القادمة من مدينة أكادير، التي تصدر بشكل كبير، تحظى بإقبال عالمي وتعد متوفرة بكميات كبيرة.
توضح الأرقام القياسية الحالية لأسعار الطماطم تحديدا الضغوط التي يتعرض لها المواطنون فيما يتعلق بتكلفة الحياة. ورغم هذا الغلاء، يظهر أن هناك مستويات كبيرة من التصدير للطماطم إلى الأسواق الخارجية، دون مراعاة للقدرة الشرائية المتناقصة للمواطنين.
ومع تسجيل مستويات كبيرة للتصدير، يثير هذا الوضع استياء المواطنين الذين يجدون صعوبة في تحمل تكاليف المعيشة المتزايدة. يطرح هذا السيناريو تساؤلات حول ضرورة إعادة النظر في استراتيجيات التصدير والتركيز على تلبية احتياجات السوق المحلية.
وأضاف أن أسعار الطماطم بالجملة تتراوح بين 3 و7 دراهم، حسب جودتها، مبينا أن الطماطم القادمة من مدينة أكادير، التي تصدر بشكل كبير، تحظى بإقبال عالمي وتعد متوفرة بكميات كبيرة.
توضح الأرقام القياسية الحالية لأسعار الطماطم تحديدا الضغوط التي يتعرض لها المواطنون فيما يتعلق بتكلفة الحياة. ورغم هذا الغلاء، يظهر أن هناك مستويات كبيرة من التصدير للطماطم إلى الأسواق الخارجية، دون مراعاة للقدرة الشرائية المتناقصة للمواطنين.
ومع تسجيل مستويات كبيرة للتصدير، يثير هذا الوضع استياء المواطنين الذين يجدون صعوبة في تحمل تكاليف المعيشة المتزايدة. يطرح هذا السيناريو تساؤلات حول ضرورة إعادة النظر في استراتيجيات التصدير والتركيز على تلبية احتياجات السوق المحلية.
