ناظورسيتي: متابعة
يتواصل الدعم الأفريقي للمغرب في إطار مساعي المملكة لنيل شرف تنظيم بطولة كأس أمم أفريقيا 2022.
وفي هذا الإطار أكد رئيس دولة ليبيريا الواقعة في غرب القارة الأفريقية، دعم بلاده للمغرب من أجل الفوز بتنظيم الكان.
وقال جورج وياه، أسطورة كرة القدم الأفريقية، أن المغرب جلب فخرا كبيرا لإفريقيا في نهائيات كأس العالم في قطر 2022.
يتواصل الدعم الأفريقي للمغرب في إطار مساعي المملكة لنيل شرف تنظيم بطولة كأس أمم أفريقيا 2022.
وفي هذا الإطار أكد رئيس دولة ليبيريا الواقعة في غرب القارة الأفريقية، دعم بلاده للمغرب من أجل الفوز بتنظيم الكان.
وقال جورج وياه، أسطورة كرة القدم الأفريقية، أن المغرب جلب فخرا كبيرا لإفريقيا في نهائيات كأس العالم في قطر 2022.
وأضاف أن على أفريقيا أن ترد الجميل إلى المملكة التي شرفت القارة السمراء، وأن تكرمها بمنحها حق استضافة بطولة أمم أفريقيا.
وكشف أنه بدأ بالفعل حملة مع أصحاب الشأن في الكرة الأفريقية في جميع انحاء القارة لصالح الملف المغربي.
كما استرسل بأن المغرب قام بجهود كبيرة من أجل تطوير كرة القدم، من خلال الاستثمارات في هذا المجال مما يجعله مؤهلا من أجل استضافة هذا العرس الكروي الأفريقي.
وتجدر الإشارة أن الرئيس الليبيري جورج وياه، هو أسطورة كرة القدم الأفريقية، واستطاع أن ينال جائزة أحسن لاعب في العالم سنة 1995.
هذا وتنافس الجزائر الملف المغربي، حيث تقوم بدعاية كبيرة لملفها، كما تحاول أن تضغط على الكاف باتهامها بان المغرب يتحكم فيها من أجل إحراجها، ودفعها لمحاولة إثبات عكس تلك الادعاءات وبالتالي منحها شرف تنظيم البطولة القارية، التي يعتبرها عبد المجيد تبون والنظام الجزائري معركة مصيرية من أجل الدعاية لولاية ثانية لتبون، وكذلك لتلميع صورة البلاد خارجيا بعد سنوات من عدم الاستقرار السياسي.
وكشف أنه بدأ بالفعل حملة مع أصحاب الشأن في الكرة الأفريقية في جميع انحاء القارة لصالح الملف المغربي.
كما استرسل بأن المغرب قام بجهود كبيرة من أجل تطوير كرة القدم، من خلال الاستثمارات في هذا المجال مما يجعله مؤهلا من أجل استضافة هذا العرس الكروي الأفريقي.
وتجدر الإشارة أن الرئيس الليبيري جورج وياه، هو أسطورة كرة القدم الأفريقية، واستطاع أن ينال جائزة أحسن لاعب في العالم سنة 1995.
هذا وتنافس الجزائر الملف المغربي، حيث تقوم بدعاية كبيرة لملفها، كما تحاول أن تضغط على الكاف باتهامها بان المغرب يتحكم فيها من أجل إحراجها، ودفعها لمحاولة إثبات عكس تلك الادعاءات وبالتالي منحها شرف تنظيم البطولة القارية، التي يعتبرها عبد المجيد تبون والنظام الجزائري معركة مصيرية من أجل الدعاية لولاية ثانية لتبون، وكذلك لتلميع صورة البلاد خارجيا بعد سنوات من عدم الاستقرار السياسي.