رئيس مجلس الدوما الروسي يدعم حكم الإعدام الصادر في حق إبراهيم سعدون
ناظور سيتي: متابعة
أكد فياتشيسلاف فولدين، رئيس مجلس الدوما الروسي والنائب السابق لفلاديمير بوتين عندما كان رئيسا للوزراء، على أنه يدعم حكم الإعدام الذي تم إصداره في حق المغربي إبراهيم سعدون وكذلك في حق المقاتلين الآخرين.
وقال فولدين، إن المحكوم عليهم بالإعدام في دونيتسك يستحقون الموت لأنهم ينتمون إلى "القوات الفاشية" التي تحارب الجيش الروسي، يضيف فولدين.
واعتبر رئيس مجلس الدوما الروسي في تصريحات له بعد مرور أسبوع على صدور حكم الإعدام على المغربي إبراهيم سعدون، وبريطانيين آخرين من محكمة دونيتسك، أن الإعدام هي العقوبة التي يستحقها هؤلاء الفاشيون، وفقا لتعبيره.
أكد فياتشيسلاف فولدين، رئيس مجلس الدوما الروسي والنائب السابق لفلاديمير بوتين عندما كان رئيسا للوزراء، على أنه يدعم حكم الإعدام الذي تم إصداره في حق المغربي إبراهيم سعدون وكذلك في حق المقاتلين الآخرين.
وقال فولدين، إن المحكوم عليهم بالإعدام في دونيتسك يستحقون الموت لأنهم ينتمون إلى "القوات الفاشية" التي تحارب الجيش الروسي، يضيف فولدين.
واعتبر رئيس مجلس الدوما الروسي في تصريحات له بعد مرور أسبوع على صدور حكم الإعدام على المغربي إبراهيم سعدون، وبريطانيين آخرين من محكمة دونيتسك، أن الإعدام هي العقوبة التي يستحقها هؤلاء الفاشيون، وفقا لتعبيره.
وأضاف المتحدث ذاته، أن إبقاء دونيتسك على عقوبة الإعدام يعد أمرا صائبا، على الرغم من أنها ألغيت في موسكو بعدما فرض عليها ذلك من أجل حصولها على العضوية في مجلس أوروبا سنة 1996.
جدير ذكره، أن المغربي سعدون تم الحكم عليه بالإعدام من طرف محكمة دونيتسك يوم الخميس الماضي، إلى جانب شخصين آخرين من بريطانيا.
واعتبرت محكمة دونيتسك الشبان الثلاثة بمن فيهم إبراهيم سعدون، مجرد مرتزقة وليسوا جنودا أوكرانيين نظاميين.
ويرى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أن محاكمة الشبان الثلاثة تعتبر جريمة من جرائم الحرب.
وكانت السفارة المغربية بأوكرانيا، أكدت على أن المغربي سعدون تم إلقاء القبض عليه وهو يرتدي الزي النظامي الرسمي للجيش الأوكراني، باعتباره جنديا في القوات البحرية الأوكرانية.
وأوضحت السفارة، أن سعدون اختار الانضمام للجيش الأوكراني بعد حصوله على الجنسية الأوكرانية.
ويوجد إبراهيم سعدون، رهن الاعتقال من طرف جهة غير معترف بها من المغرب ولا من طرف الأمم المتحدة.
جدير ذكره، أن المغربي سعدون تم الحكم عليه بالإعدام من طرف محكمة دونيتسك يوم الخميس الماضي، إلى جانب شخصين آخرين من بريطانيا.
واعتبرت محكمة دونيتسك الشبان الثلاثة بمن فيهم إبراهيم سعدون، مجرد مرتزقة وليسوا جنودا أوكرانيين نظاميين.
ويرى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أن محاكمة الشبان الثلاثة تعتبر جريمة من جرائم الحرب.
وكانت السفارة المغربية بأوكرانيا، أكدت على أن المغربي سعدون تم إلقاء القبض عليه وهو يرتدي الزي النظامي الرسمي للجيش الأوكراني، باعتباره جنديا في القوات البحرية الأوكرانية.
وأوضحت السفارة، أن سعدون اختار الانضمام للجيش الأوكراني بعد حصوله على الجنسية الأوكرانية.
ويوجد إبراهيم سعدون، رهن الاعتقال من طرف جهة غير معترف بها من المغرب ولا من طرف الأمم المتحدة.
